منوعات

هجوم على فنانة لبنانية شهيرة بعد مطالبتها بإعادة احتلال لبنان من أجل إنقاذه من الدمار

تعرضت فنانة لبنانية شهيرة لهجوم ضخم بعد مطالبتها بإعادة احتلال بلادها من فرنسا بعد انفجار مرفأ بيروت.

 

وقالت الفنانة كارمن لبس في تغريدة وضعت بجانبها صورة الرئيس الفرنسي ماكرون :تعا وجيب معك الإنتداب، ما بقى بدنا هالإستقلال”.

 

وتعرضت  الممثلة اللبنانية إلى انتقادت شديدة من متابعيها، الذين تصوروا أنها تستعين بالاحتلال الفرنسي لإنقاذ لبنان، واتهموها بالذل والخنوع والعبودية، غير أنها ردت في تغريدة قائلة: “أين الاستقلال والعزة؟ إذا مش عايش هون فما تتفلسف، أكبر ذل يلي عم نعيشوا، إذا المستعمر غريب بتحاربو لتبني وطن، بس إذا المستعمر منك وفيك شو بتعمل؟ لا تزايد عليي بالعروبة والوطنية أنا كل عمري عشتو هون، أنا حكيت باسمي لا باسمك ولا اسم غيرك، ومش أنت الي بتقلي لمين بسجد، ما بسجد غير لربي”.

 

أتبعت كارمن لبس تغريدتيها بأخرى جديدة نفت فيها تهمة الاستنجاد بالاستعمار قائلة: “كل واحد ما فهم المعنى المجازي، وأخد الجملة بشكل حرفي هو مسطح عقليا وفكريا، وما بدّي قول بهيم لأنه حرام…. فكل واحد فكره محدود رح إعمل له بلوك لأنه ما بيهمني أعرف إنه موجود بها العالم”.

.

المصدر/ وكالات

عرض التعليقات

  • اللي يسمعك يصدق ان لبنان مستقلة.... مستعمرة فرنسية يحكمها أذناب الخليج وايران والليهود... كلهم سواء

أحدث الأخبار

هذا ما قاله عضو حزب العدالة والتنمية بعد زيارته لسوريا

أدلى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية، ظافر سيرا كايا، بتصريحات هامة حول زيارته الأخيرة إلى…

26/01/2025

رئيس جهاز الاستخبارات التركي في سوريا

في خطوة هامة على الساحة السياسية، توجه رئيس جهاز الاستخبارات التركي، إبراهيم قالن، إلى العاصمة…

26/01/2025

تركيا تستهدف دول الخليج

وصل حجم الصادرات الإلكترونية التركية إلى 5 مليار دولار في 2023، حيث تهدف وزارة التجارة…

26/01/2025

خبير تركي: السيارات هي سبب تأخر تساقط الثلوج في إسطنبول

اقترب عدد السيارات المسجلة في إسطنبول من 6 ملايين، مما أدى إلى تفاقم مشكلة تلوث…

26/01/2025

تركيا تغلق آلاف المنشآت السياحية

أعلنت وزارة الثقافة والسياحة التركية عن إغلاق 4380 منشأة سياحية في مختلف المدن التركية خلال…

26/01/2025

خبير تركي يدق ناقوس الخطر حول الزلازل

اقتربت الذكرى الثانية لزلزال قهرمان مرعش، الذي صنف كـ "كارثة العصر"، في وقت لا يزال…

26/01/2025