من جديد .. السلطات التركية تعتقل 11 عراقيا والسبب!

أفادت مصادر محلية ان السلطات التركية اعتقلت 11 عراقيا في مدينة قرشهر وسط البلاد.

وقالت وكالة trthaber، وفق ترجمة تركيا الان، إنه خلال العمليات ضد عناصر داعش في تركيا اعتقلت السلطات 11 عراقيا بإشراف مكتب النيابة العامة.

وأوضحت أن القوات الأمنية نفذت عمليات مداهمة متزامنة لعناوين المشتبهين في إطار التحقيقات في هيكلة منظمة داعش الإرهابية في العراق.

وأشارت الوكالة إلى انه تم إرسال المشتبهين للمحكمة بعد إتمام الاجراءات الطبية بحقهم.

وخلال التحقيقات تبين أنهم دخلوا بطرق غير مشروعة للأراضي التركية منذ فترة قصيرة.

وسبق أن ذكرت مصادر إعلامية ان السلطات التركية ألقت القبض على ٦ عراقيين في ولاية صامسون.

وقالت المصادر وفق متابعة تركيا الان ان الأمن التركي نفذ عملية أمنية محكمة ضد ضد تنظيم داعش الإرهابي بولاية صامسون شمالي البلاد.

وأوضحت أن العملية أسفرت عن اعتقال ٦ اشخاص يحملون الجنسية العراقية.

واشارت المصادر الى ان فرق مكافحة الإرهاب نفذت حملة مداهمات في قضائي “إيلك أديم” و”تكه كوي” على عناوين المشتبهين المطلوبين.

و نقلت العراقيين الستة إلى مديرية الأمن عقب خضوعهم للفحص الطبي.

وصادرت فرق الأمن مواد رقمية عثرت عليها في أماكن إقامة المشتبهين.

وفي وقت سابق ذكرت وسائل إعلام محلية ان السلطات التركية اعتقلت الحارس الشخصي لمسؤول داعش بتركيا في ولاية أضنة.

وقالت وكالة trthaber، وفق ترجمة تركيا الان، إن القوات الأمنية اعتقلت برش جوشكن الحارس الشخصي لمحمود أوزدان مسؤول داعش بتركيا وعلى اتصال وثيق به.

تابع ايضا/

ماجد :

10/09/2020 في 16:54

داعش لعبة قذرة لضرب الاسلام وتشويه سمعته و المساندين لداعش معروفين ومن ضمنهم الاحزاب الكردية و لعبة القتال بين داعش والاكراد في سورية كانت لعبة غبية جدا من قبل الامريكان. من منكم سمع بان داعش سلم نفسه لغير الاكراد ؟ هناك مايقارب اكثر من الفين داعشس سلمو انفسم لاكراد العراق و لا يرف مصيرهم وبالاحرى هم نفسهم من يخلق مشاكل في كركوك وتطرافها لصالح الاكراد ليساعدو الى عودة الاكراد الى كركوك وسيطرتها . الامريكان لعبو لعبة قذرة وغبية ولم ياخذ وقت لشف الحقيقة وعلاقتهم بداعش و تدمير المنطقة . كيف يكون داعش سنة وكل القتلى من السنة والمناطق السنية دمرت . لماذا داعش لم يطلق رصاصة ضد الاكراد؟ كانت تفجيرات في كل محفظات العراقية عدا اربيل و سليمانية و دهوك الا يوجد عاقل يسال هذا السؤال دعنا . كان بامكان داش خرق اي حاجز امني . لكنها لعبة امريكية بمساعدة الاكراد للتخريب