نشر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عبر تويتر، مقطع فيديو لتصريح أطلقه قبل عشرين عاما، في إطار التراشق بينه وبين نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ودول أوروبية أخرى.
ويظهر الرئيس أردوغان في المقطع في مكان عام، وهو يصرح لإعلاميين أمامه بشكل ساخر، قائلا: “جهزتم مائدة الذئاب كي تلتهمونا، لكن لا تؤاخذونا نحن كبار عليكم، لن تستطيعوا التهامنا”.
ولم يشر أردوغان إلى من يقصدهم بكلامه، لكنه كان قد وجه تصريحات مشابهة خاطب فيها نظيره الفرنسي.
وكان ماكرون قد ترأس الخميس قمة دول جنوب الاتحاد الأوربي في جزيرة كورسيكا الفرنسية، لمناقشة استراتيجية التعامل مع تركيا بشأن ملف شرق المتوسط.
— Recep Tayyip Erdoğan (@RTErdogan) September 10, 2020
وشارك في القمة رؤساء وزراء إيطاليا جوزيبي كونتي، وإسبانيا بيدرو سانشيز، واليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، والبرتغال أنطونيو كوستا، ومالطا روبرت أبيلا، والرئيس القبرصي نيكوس انستاسياديس.
وخلال القمة، حث ماكرون أوربا على إظهار موقف موحد وحازم تجاه السلوك “غير المقبول” لتركيا في شرق المتوسط، وقال إن تركيا لم تعد شريكة في شرق المتوسط، في المقابل ردت وزارة الخارجية التركية على تصريحات ماكرون، واصفة إياها بالوقحة، وبأنها تنم عن “فكر استعماري قديم”.
هذه رسالة ليست للنشر
رسالة الى من يهمهم أمر تركيا شعبا ودولة هي الأمل الوحيد المتبقي للمسلمين في العالم , ولهذا السبب ولكي لا ينطفي نور هذا الأمل نرجو نحن المسلمون المعتدلون من القيادة التركية المسلمة المعتدلة التي شرفتنا بمواقفها وانجازاتها أن تستجيب لتهدئة مخاوفنا على تركيا فنحن نرى ان ما يحيط بها اليوم هو بالتمام ما أحاط بالدولة العثمانية قبل مائة عام فالخيانات في الجزيرة العربية التي ولعظيم الأسف هي مهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هي نفسها تلك الخيانات التي ساهمت الى حد كبير في اسقاط الدولة العثمانية وكان نتاج تلك الكارثة الى جا نب تلك الخيانات قيام كيان الاحتلال وضياع فلسطين الذي تباكت عليه تلك الأنظمة سليلة الخيانات ردحا من الزمن لكنها ما لبثت أن عادت الى عرق الخيانة وهاهي اليوم تتهالك و تتسابق على ترسيخ جريمةصفقة القرن , نود أن نذكر القيادة الشريفة في تركيا كيف انها أرادت أن تخلق لدى أولئك الخونة جذوة الشعور بالمسؤلية في الملف السوري قبل أن يأتي ترامب الى الرياض وكانت النتيجة انهم انصاعوا له وخذلوا تركيا سيما بعد أن تولى بن سلمان ولاية العهد وغدروا بابن نايف وتفاصيل تآمرهم على تركيا كثيرة تتصدرها دويلة الامارات أما أوروبيا فالمخاطر أالتي تحيط بتركيا كامنة يساعدهم في تنفيذها خدمهم أولئك الخونة على الساحة الليبية حتى وان كانت تركيا على حق في الاستفادة من موارد شرق المتوسط والتفاصيل كثيرة لا يتسع المجال لسردها هنا وانتم أعلم بها لكننا نتطرق اليها فقط لشعورنا بالخوف على تركيا فقلوبنا تكاد تنخلع من مشهد العالم الذئب على تركيا والمطية لاسرائيل ,,,,,,,,,,,,,, أملنا أن يكون الحذر كبيرا جدا جدا جدا مما يحاك ضد تركيا وأملنا أن تلفت تركيا الى مصالحها الخاصة وتكون أنانية في هذا الأمر لأن الأعداء كثر والآمال الكبيرة تبقى كبيرة طالما بقي مصدرها قويا سليما وأملنا هو تركيا التي لا نريد أن تشتت طاقاتها هنا وهناك الا في الأمور المصيرية