على طريقة الأفلام.. الشرطة تعتقل مزور وثائق قبل هروبه بلحظات عبر مطار اسطنبول

أفادت مصادر إعلامية أن الشرطة التركية اعتقلت مغربيا زور وثائق قبل هروبه بلحظات عبر مطار اسطنبول.

وقالت المصادر وفق متابعة تركيا الان، أن المغربي فؤاد الموسوي قام بتزوير وثائق لثلاثة أجانب قبل محاولة الفرار.

وأضافت أن فرق أمن اسطنبول كشفت الثلاثاء الماضي خلال أعمال التدقيق، راكبا أجنبيا يستخدم جواز سفر مغربيا، بعد تغيير المعلومات الواردة في الصفحة الأولى، ولدى تفتشيه عثرت أيضا على بطاقة إقامة ألمانية مزورة، في حوزته.

وأوضحت المصادر أن تسجيلات الكاميرات كشفت أن  المشتبه به كان على اتصال برجل وامرأة.

وأشارت الى ان الفرق اعتقلتهما ايضا وعثرت بحوزتهما على هوية بلجيكية وبطاقة إقامة فرنسية مزورتين.

وخلال التحقيق مع المشتبهين الثلاثة، علمت الفرق أنهم حصلوا على الوثائق المزورة من المغربي.

وكشفت انه كان  يستعد للسفر إلى قطر، ومنها إلى البرازيل عبر مطار صبيحة غوكتشان، في الشطر الأسيوي من إسطنبول.

وقبضت الفرق على الموسوي، في المطار وأحالته إلى المحكمة، التي قررت حبسه على ذمة التحقيق بتهمة “تهريب مهاجرين”.

الشرطة التركية تعتقل عشرات من المقامرين يختبئون في أرض زراعية

وفي وقت سابق ذكرت مصادر محلية أن الشرطة التركية ألقت القبض على عشرات المقامرين يختبئون في أرض زراعية مدينة كيركالا.

وقالت المصادر، وفق ترجمة تركيا الان، أن الامن اعتقل 37 شخصا كانوا يلعبون القمار داخل خيام قاموا بإنشائها على أراض زراعية في منطقة ياهشيهان.

وأشارت الى ان الشرطة أجرت العملية منتصف الليلة الماضية، موضحة ان معظهم قدموا من أنقرة إلى أرض زراعية .

وأوضحت انه تم تغريم كل واحد منهم 3 آلاف 150 ليرة لعدم التزامهم بقانون المسافة الاجتماعية.

وأكدت أن الغرامات جاءت وفقا للمادة 282 من قانون حماية الصحة العامة بالمنطقة ، بإجمالي 116 ألف و 550 ليرة .

ولفتت  كذلك الى ان الشرطة غرمت كل واحد منهم 125 ليرة بما مجموعه 45 ألف و325 ليرة بتهمة ممارستهم المقامرة.

وفي وقت سابق ذكرت وسائل اعلام محلية ان شاحنة تسببت بكارثة في ولاية هاتاي جنوبي تركيا .

تابع ايضا/

الشرطة التركية تفرض على بعض عناصرها غرامات مالية بسبب هذه المخالفة

هكذا اعتقلتهم الشرطة .. عشرات من المقامرين يختبئون في أرض زراعية

الشرطة التركية تقبض على عصابة احتالت على الناس بـ 1.5 مليون ليرة

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.