ذكرت مصادر إعلامية إن حركتي حماس وفتح اتفقتا على رؤية وطنية للمصاحة الفلسطينية في اسطنبول .
وقالت المصادر وفق متابعة تركيا الان، إن الحركتين اختتمتا جولة جديدة من المصالحة في مقر القنصلية العامة الفلسطينية بمدينة اسطنبول التركية.
وذكرت الحركتان في بيان مشترك إنهما اتفقتا على “رؤية” ستقدم لحوار وطني شامل، بمشاركة القوى والفصائل الفلسطينية.
ولم يتطرق البيان الى تفاصيل الرؤية، لكنه قال إنها تعتمد على مخرجات مؤتمر الأمناء العامّين الذي انعقد في بيروت ورام الله مؤخراً.
وكشف أن الإعلان الرسمي عن التوافق سيكون في لقاء جديد للأمناء العامّين للفصائل.
وأوضح البيان المشترك ان اللقاء القادم سيكون تحت رعاية الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وأكد أنه سيعقد في موعد لا يتجاوز الأول من أكتوبر/تشرين الأول القادم لإنهاء الإنقسام.
وشكرت الحركتان في بيانهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “والقيادة والشعب التركي على الاستضافة الكريمة” لجلسات الحوار.
وكان عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح إن حركته توافقت مع حماس على إجراء الانتخابات العامة قريبا.
وبدأت اجتماعات حركتي حماس وفتح، في تركيا، الثلاثاء الماضي، وترأس وفد حركة فتح أمين سر اللجنة المركزية للحركة جبريل الرجوب، فيما ترأس وفد حماس نائب رئيس مكتبها السياسي صالح العاروري.
تابع ايضا/
تركيا تحتضن اجتماعا بين فتح و حماس لاستكمال المصالحة الفلسطينية
عباس يطلب من أردوغان دعم المصالحة والانتخابات الفلسطينية
بعد تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية التركية الأخيرة، تأثرت مختلف أنحاء البلاد بهطول أمطار غزيرة، عواصف،…
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية التركية تقريرها الأخير حول حالة الطقس، محذرة من تقلبات جوية شديدة…
تمكنت فرق مكافحة الإرهاب التابعة لجندرمة سيفاس التركية من القبض على إ.ش.ز. (49 عامًا)، رئيس…
اتخذت الحكومة التركية خطوات جديدة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، حيث أصدرت وزارة التجارة…
شهد مركز يلدز داغي للرياضات الشتوية والسياحة، الذي يقع على بُعد 58 كيلومترًا من ولاية…
شهدت علامة "أروما"، واحدة من أبرز العلامات التجارية لعصائر الفاكهة في تركيا، تطورًا صادمًا بعد…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
كله تمثيل في تمثيل ولكن أنكشفت ألاعيبهم ولن يستمروا فيما كانوا يستدروا عطفنا به حتى يحتالوا به لإعطائهم الأموال كما سبق ولكن هيهات على مين يلعبون وهم يتهموننا ببيع القضية وهم يتحالفون مع العدو قبل الصديق وكله من أجل المال ولاغيره.