جو بايدن يجدد دعوته لإغلاق مسجد آيا صوفيا ويصفه بـ “الاستفزاز”
ذكرت تقارير إعلامية أن مرشح الرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي جو بايدن جدد دعوته لإغلاق مسجد آيا صوفيا.
وطلب بايدن في تصريحات له، وفق متابعة تركيا الان من ترمب وإدارته بالضغط على تركيا لإغلاقه.
وأضاف كذلك أنه على تركيا وقف ما وصفها “الاستفزازات” وتتراجع عن قرار إعادة افتتاح مسجد آيا صوفيا مجدداً.
وقال بايدن في تصريحاته: “يجب على تركيا التوقف عن القيام بأي أفعال استفزازية جديدة في المنطقة ضد اليونان”.
كما دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى خلق مساحة للدبلوماسية.
وعبّر بايدن عن دعمه لجهود حلف شمال الأطلسي من أجل تهدئة الأوضاع شرقي المتوسط، مؤكدا أن “استئناف المحادثات الدبلوماسية هي خطوات بالاتجاه الصحيح”، فيما لم يشر في بيانه بأية كلمة ضد اليونان.
وفي منتصف شهر آب/أغسطس الماضي، أعلن بايدن في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية عزمه دعم المعارضة التركية، وأردف قائلاً “سأدعم المعارضة التركية وسنعمل على إسقـ.ـاط أردوغان إذا أصبحتُ رئيسا للولايات المتحدة”.
وفي وقت سابق وجهت الرئاسة التركية انتقادا لاذعا للمرشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية جو بايدن بسبب تصريحاته الأخيرة.
وقال متحدث الرئاسة ابراهيم قالن في تصريحات له، وفق متابعة تركيا الان، إن بايدن استسلم للوبي الأرمني.
وكان بايدن قد صرح بأن على دول مثل تركيا البقاء بعيدا عن الصراع بين أرمينيا وأذربيجان، مطالبا الإدارة الأمريكية بدعوة الأطراف المتنازعة لتخفيف التوتر.
ووجه قالن سؤالاً لبايدن: “هل ستطالب أرمينيا بإنهاء احتلالها للأراضي الأذربيجانية؟ أم أنك ستستسلم فقط لحملات التشهير التي يقوم بها اللوبي الأرمني؟”.
والأحد، اندلعت اشتباكات على خط الجبهة بين البلدين، إثر إطلاق الجيش الأرميني النار بكثافة على مواقع سكنية في قرى أذربيجانية، ما أوقع خسائر بين المدنيين، وألحق دمارا كبيرا بالبنية التحتية المدنية، بحسب وزارة الدفاع الأذربيجانية.
تابع أيضا /
بسبب تصريحاته الأخيرة..الرئاسة التركية توجه انتقادا لاذعا لـ”جو بايدن “
فايدة أو ترامب ام من يأتي بعدهم أو من كان قبلهم كلهم أعداء الإسلام والمسلمين .،وللأسف الشديد هناك من يتبعهم، كالحذاء ،من حكام العرب من يسمون أنفسهم مسلمين إنما هم متمسلمين ،ريحتهم فاحت،،
بايدن أو ترامب ام من يأتي بعدهم أو من كان قبلهم كلهم أعداء الإسلام والمسلمين .،وللأسف الشديد هناك من يتبعهم، كالحذاء ،من حكام العرب من يسمون أنفسهم مسلمين إنما هم متمسلمين ،ريحتهم فاحت،..وأصبحوا مكشوفين ،،نأمل من الدول العربية والإسلامية، البقية ،العدالة بتصحيح الامور وإخراج الخونة من مجموعة الإسلامية، والعربية،
لعنة الله على بايدن وعلى ترامب وعلى كل من ايدهم.
.. تقوم الدنيا.. على شان داخلي تركي.. كنيسه تم بيعها للمسلمين في زمن الخلافة.. ثم في عهد العلمانية.. تم تحول المسجد إلى متحف.. ومنذ زمن قريب قضى القضاء التركي.. بإعادة المتحف إلى ما كان عليه.. كمسجد..
السؤال المهم.. لماذا لا هناك أي ردود فعل من قبل ساسة أمريكا والعالم.. تجاه ما يجري للمسجد الأقصى في القدس والحرم الإبراهيمي في الخليل.. من تهويد وتهديد وتنجيس.. وتعدي على حرمتيهما…
أليس من الواجب الحياد… والكيل بنفس المكيال.. بدلا.. من التعدي.. والتحدي والتدخل السافر.. والكيل بمكيالين..