انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة جريئة للفنانة السورية نسرين طافش، بعد لحظات من نشرها على حسابها.
حيث نشرت الفنانة الصورة من خلال حسابها الرسمي على موقع تداول الصور والفيديوهات “إنستجرام”، مما تداولها الرواد على نطاق واسع.
تجاوزت الفنانة نسرين طافش من خلال الصورة حرية الرأي والتعبير الأمر الذي أثار موجة جدل واسعة بين المتابعين.
ظهرت من خلال الصورة وهي ترتدي ثوب خفيف وقصير أبيض اللون يظهر مفاتنها. الى جانب الكشف عن ساقيها وفخذيها مع ارتدائها نظارة شمسية.
وقد شاركت الفنانة نسرين طافش، اليوم السبت، جمهورها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى إنستجرام، صورًا جديدة.
بينما حازت الصور التى أبرزت مشاركة نسرين طـافش، فى الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائى، إعجاب جمهورها.
حيث أطلت نسـرين طافش، بفستان مميز على السجادة الحمراء، لفت الأنظار إليها.
كما وظهرت نسرين طافش داخل سيارتها مع هرّتها وكتبت عليها تعليقا قالت فيه:
“عندما تفكر وتتحدث عن ما تريد؟. ولماذا تريده؟ فأنت تبقى في حالة شعورية أكثر عمومية وهذا الوضع هو المفتاح لتحقق نواياك وأحلامك، ركز طاقتك وتفكيرك على ماتريد”.
أقرأ المزيد:
تركيا الآن حذّرت الرابطة الاتحادية لحماية الطبيعة والحيوانات والأنواع في ألمانيا من أن بعض النباتات…
قال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، الاثنين، إنه يريد تغيير السلطة وأنهم مستعدون للحكم.…
تعرضت طائرة ركاب مدنية في رحلة قادمة إسطنبول إلى مرسين لخطر التحطم 3 مرات…
نفت مصادر في وزارة الخارجية التركية، الاثنين، صحة ما تردد عن انتقال المكتب السياسي لحركة…
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، على حادثة وفاة الأطفال الخمسة حرقًا في مدينة…
أعلن وزير الطاقة والموارد الطبيعية، ألبرسلان بايركتار، الاثنين، عن اكتشاف احتياطي نفطي ضخم. …
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
في الوقت الذي تحتل فيه إسرائيل بعض أراضي العرب والمسلمين بالقوة... كفلسطين والجولان... وتبدأ باحتلال ما تبقى تحت مسمى التطبيع.. والسلام.. في اثواب العار والاستسلام... تكثر أيضا قصص الزنادقة وأهل الفجور.. في مختلف الأوساط... ومع الأسف بعضهم يدعي الثقافة والتنوير..
وما هي إلا ثقافة الابتذال والانحطاط...
متى يعي ألمو اطن العربي..المسلم.. انه سيد أهل الأرض.. ولكن بالاستمساك بسبيل العزة.. حبل الله المتين... دين الله تعالى.. الذي لا عزة ولا رفعة بغيره...