“لن أتراجع حتى يعتذر ماكرون”.. هل حقاً حرمت ميا خليفة الفرنسيين من أفلامها الإباحية نصرةً للمُسلمين؟!
تداولت عدة حسابات معنية بأخبار المشاهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنباءً حول تضامن ممثلة الأفلام الإباحية سابقاً، لبنانية الأصل ميا خليفة، مع المسلمين بعد إساءة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ونشرت تلك الحسابات تغريدة منسوبة لميا خليفة، تقول فيها إنها قررت سحب كل أفلامها من المواقع الفرنسية، وستُعلق عملها مع جميع المنتجين والمُخرجين الفرنسيين حتى يعتذر ماكرون عما قاله عن الإسلام.!
وببحث “وطن” عن تغريدة ميا عبر حسابها الرسمي على “تويتر”، تبين أنها مزيفة، وليست حقيقية.
وكان آخر ما نشرته ميا خليفة عبر حسابها، صورة لها على شاطئ البحر بالبكيني مرفقة بتعليق: “أرجوكم تجاهلوا حقيقة أنني ارتديت ملابس السباحة خطأً بالشقلوب”.
وسبقته تغريدة أشادت خلالها بموقف السودان من تنظيم حزب الله اللبناني، وكتبت: “صباح الخير لـ لا أحد، باستثناء السودان وغواتيمالا لتصنيفهم حزب الله رسمياً كمنظمة إرهابية”.
وسبق أن هاجمت ميا خليفة “حزب الله” بعد أن دعت عبر فيديو الجميع إلى التبرع والوقوف مع لبنان بأي شيء يستطيعونه، وقالت حينها: “شاركوا أو تبرعوا أو افعلوا أي شيء، لأن الحكومة اللبنانية عاجزة”.
وأضافت: “يا إلهي لا أفهم لماذا أكره الشرطة لهذه الدرجة”
وعلقت ميا التي ظهرت منهارة على الفيديو: “تباً للشرطة، وتباً لحزب الله، أعيدوا لبنان إلى الشعب”.
وشككت ميا خليفة برواية الألعاب النارية وكتبت عبر “تويتر”: ” ألعاب نارية! من هو أكثر خزي في نظر الله أنا أو حزب الله؟ أنتم مقرفون والشعب اللبناني يستحق الأفضل”.
حتى لوكان حقيقه الإسلام والمسلمين ليس في حاجه اليها
ما قصرت الشيخه مايا ههههههههه
أحسن حاجه فيها ما بتاكل من مال الحرام
بأكثر خزي دي بتعرفيها بعدين في القبر ولا قايله نفسك ما بتموتي عجلو بالتوبه
حزب الله أشرف منك ولولاه كان لبنان من زمان وكر لأشكالك
كفاية انه الموضوع هزها وتضامنت معاها لأنها شافت الظلم ! وماتدروا أمكن بكرة يكون سبب بهدايتها للحق وتتوب بالمرة وتعلن إسلامها يقول الله في الحديث القدسي ( إن العبد لينطق بكلمة لا يلقي لها بال من رضا الله يرفعه الله بها درجات، وان العبد لينطق بكلمة من غضب الله يهوي بها في قاع جهنم) عساها شهادة حق تنفعها في آخرتها وبس
عرض التعليقات
استغفر الله على اساس انه مسلمه ذلحين
ههههههههههه استغفر الله العظيم واتوب اليه
حتى لوكان حقيقه الإسلام والمسلمين ليس في حاجه اليها
ما قصرت الشيخه مايا ههههههههه
أحسن حاجه فيها ما بتاكل من مال الحرام
بأكثر خزي دي بتعرفيها بعدين في القبر ولا قايله نفسك ما بتموتي عجلو بالتوبه
حزب الله أشرف منك ولولاه كان لبنان من زمان وكر لأشكالك
كفاية انه الموضوع هزها وتضامنت معاها لأنها شافت الظلم ! وماتدروا أمكن بكرة يكون سبب بهدايتها للحق وتتوب بالمرة وتعلن إسلامها يقول الله في الحديث القدسي ( إن العبد لينطق بكلمة لا يلقي لها بال من رضا الله يرفعه الله بها درجات، وان العبد لينطق بكلمة من غضب الله يهوي بها في قاع جهنم) عساها شهادة حق تنفعها في آخرتها وبس