وجه وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان “رسالة سلام” للعالم الإسلامي، أكد فيها أن فرنسا “بلد التسامح وليست موطن الازدراء والرفض”، وفقا لما نقلته صحيفة “لوفيغارو”.
وقال لودريان خلال مناقشة ميزانية وزارته اليوم الخميس: “لا تسمعوا صوت أولئك الذين يسعون لتأجيج الريبة. يجب ألا نحصر أنفسنا ضمن تجاوزات أقلية من المتلاعبين”.
كما وأضاف: “الدين والثقافة الإسلامية جزءان من تاريخنا الفرنسي والأوروبي، ونحن نحترمهما”. لافتا إلى أن “المسلمين ينتمون بصفة مطلقة لمجتمعنا الوطني”.
وتأتي تصريحات لودريان في خضم الأزمة بين فرنسا والعالم الإسلامي على خلفية نشر رسوم مسيئة للنبي محمد تحت غطاء حرية التعبير. ودعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لها.
المصدر/وكالات
.
المصدر / وكالات
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
تراجعت نسبة التضخم في تركيا بشهر أكتوبر/تشرين الأول إلى 48.58 بالمئة على أساس سنوي. وأوضحت…
قاصر تركي لديه سجلات جنائية أكثر من عمره! ألقت الشرطة التركية القبض على قاصر…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رؤساء بلديات ماردين، باتمان، وهافيلتي التابعين لحزب "DEM" كإجراء…
في صفقة مقايضة غير مألوفة بمدينة قونيا التركية، استبدل الشاب تشاغان حاصيرجي (16 عامًا) سيارة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
أكيد تعليمات الباباوات و الكنايس الفرنسية للوزير بأن يقول هذا الكلام . و متجاوزين ذاك الارعن ماكرونة وجه المكرونة لأنه صغير العقل صغير الثقافة صغير النظر.... أهلك بلاده بكلمة تفوه بها في حق نبي الناس أجمعين
لعنه الله ما دامت في جسده روح
انهضوا ايها المسلمون الشرفاء . انهضوا و اعرفوا مايدور حول العالم . كل يوم الاف المسلمون يقتلون من قبل اعداء الاسلام و قنواتنا الفضائية والاخبارية ساكتة ومنشغلة بالفلام والاغاني ونحن نائمون و اغلب حكامنا خونة وصهاينة اذا قتل بضع من المسيحيين انقلبت الدنيا. من الامس القنوات والاخبار الاوربية والامريكية والكندية لم يتعبوا من نشر الاخبار حول مقتل ٣ فرنسيين من قبل مسلم والذين يسمونه ارهابي . ارواحنا ليست لها قيمة اما ارواحهم مهمة هذا هو نفاق الصليبيون . اليوم هو يوم حرب عقيدة . الحرب بين الحق و الباطل . الحرية و حقوق الانسان للصليبيون فقط وليست لنا . اين حقوق الانسان للمسلمين ياناس .اتحدوا تحت راية الاسلام و اتركوا الخلافات التافهة جانبا .