قبضت الأجهزة الأمنية في الكويت على عدد من الشباب والفتيات في أحد الشاليهات، أثناء احتفالهم بالهالوين الذي يصادف في عدة دول آخر يوم من شهر أكتوبر كل سنة.
وأفادت وسائل إعلام كويتية، بأنه تم ضبط المحتفلين متلبسين في سهرة أطلقوا عليها اسم “سهرة الأشباح”، حيث كانوا عراة وسكارى.
وتمت إحالتهم إلى الجهات المختصة بتهمة “إقامة سهرة ماجنة والترويج للفاحشة عبر مواقع التواصل الاجتماعي”.
وشهدت الكويت خلال السنوات القليلة الماضية بعض الاحتفالات بعيد الهالوين، في بعض المقاهي والأوكار المجهولة.
لكن تم إيقاف الحفلات وإحالة المشاركين فيها إلى الجهات المختصة، لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم بتهمة إقامة حفلات غير قانونية.
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
اسالوا الصحراويين عن موتغير وجوههم اصر العرب علي الحرام والظلم ومظلومهم اظلم فطفحوا بالسرطانات canser by country very recent link الارواح المكفنه لقليل ثلة الاخرين وما اقل ثلة الاخرين للموعطاء بالله كم مليون؟ بسلامة قلوب كل الاوامر وكل النواهي من سن العمل والتكليف للتواضع قوة لمكارم اخلاق الاسلام تركيا المرشح الاول؟
قال تعالى (وإذا أردنا أن نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقو فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمك وتحول عافيتك وفجاءة نقمك وجميع سخطك ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
وإذا أُصـيـب القـــوم في أخـلاقـهــــم
فـأقـــمْ عـلـيـهـــم مـأتـمـــاً وعــويـــلا.
هذا ما يريده الغرب الكافر من أبناء أمة الإسلام حتى يسلخوهم عن عقيدتهم ويسعون لطمس الإسلام وأخلاقه وقيمه في نفوس المسلمين، وصناعة جيل من الشباب مجرد من أخلاق الإسلام وقيمة، مجرد حتى من إنسانيته، فلا هو بقي في دائرة الإسلام، ولا ناله نصيب من تقدم الغرب ورخاءه.
"
النفوس المهزومة لا تُعيد مجدا ولا تُقيم حضارة ولا تُغير من الأوضاع شيئا، وإن الحقيقة تكمن في أن الله سيسخر لتغيير هذه الأوضاع من يستحق بالفعل أن ينال هذا الشرف
"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
حيث صرح الشاب( حمد جاسم الشريف) قائلاً عن الفتنة والنفاق وظن الناس وغدر الناس فـالناس بسوء أدناه ؛ (( إِجتَنِبِ الناسَ وَعِش واحِداً. لا تَظلِمِ القَومَ وَلا تُظلَمِ. وَجَدتُ دُنياكَ وَإِن ساعَفَت. لا بُدَّ مِن وَقعَتِها الصَيلَمِ. لَو بُعِثَ المَنصورُ نادى أَيا. مَدينَةَ التَسليمِ لا تَسلَمي))