شهدت محكمة الأسرة في الكويت قضية غريبة بعد اختلاف أبناء على تنفيذ وصية والدهم، إلى أن وصلت الأمور بينهم إلى المحاكم.
وبحسب ما أرودت صحيفة “الأنباء” الكويتية، طالب الأب الراحل قبل وفاته بتخصيص نسبة من أمواله كصدقة جارية له، لكن عدداً من أبنائه رفضوا تنفيذ وصيته، وقالوا إنهم أولى بما تركه والدهم من غيرهم.
وذكر عدد من الأبناء للمحكمة أن والدهم لم يترك لهم ما يكفي وبالتالي هم أولى بهذه الصدقة، إلا أن أحدهم رفض مايفعله إخوته، وشدد على وجوب تنفيذ وصية والده.
وقالت وكيلة الابن الذي تمسك بوصية والده، إن المتوفى جمع هذه الأموال من عرق جبينه عندما كان على قيد الحياة، كما أنه لا يريد أن ينقطع عمله بعد وفاته، والأولى أن يتم تنفيذ وصيته لا المطالبة بإبطالها.
ضربت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية مدينة إسطنبول منذ ساعات الصباح الباكر، مما أسفر عن حدوث…
تسببت الأحوال الجوية السيئة التي تضرب إسطنبول منذ ساعات الصباح الباكر في تعطل حركة النقل،…
شهدت مدينة إسطنبول منذ ساعات الصباح الأولى هطول أمطار غزيرة مصحوبة برياح قوية، مما تسبب…
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
نسال الله الهدايه اول وثانيا الشرع عليه تنفيذ الوصيه وتعتبر شرعا واجبه لانها وصيه واقول تذكرو ان هناك حياه بالدنيا وحياه بالاخره وانا سوف نحاسب حساب عسيرا فلا تغركم الحياه وزينتها فاتقو الله واتم وصيه والدكم وترحمو عليه
الله يهديهم .
سبحان الله من المفترض أن يبادل الإنسان بالصدقة والاتفاق قبل وفاتة حتى لا يصادف بمثل هؤبائةء الابناء الجادين وياليت إلانسان يباذر بالوقف في حياتة ولايلزم الابناء بالوقف في الوصية حتى يضمن حقه في الثدقة
. الإنسان يحرص يخلي لنفسه صدقه جاريه عنه وعن والديه في حياته. لن الأبناء الا من رحم ربي يكونو هيك. الشيطان بيدخل بينهم . الله يهديهم
هذا بالنسبة للأب الذي ترك الوصية و توفى غفر الله لنا و له
و أما من من ضيع واحدا من الأبناء دون الاخوة الآخرين! و نقصوا له الوالدين في نصيبه!!! بل و استكثروا أن يصفوا-ذمتهم مع بارئهم و يقسطوا بين الأبناء؟؟ ماذا عن هؤلاء الوالدين فيما أمر الله به!