بعد فضيحة مصنع الحليب.. فضيحة جديدة في مصنع للعصير في تركيا (شاهد)

نشرت وسائل إعلام محلية مقطع فيديو يظهر فضيحة جديدة في تركيا بعد فضيحة مصنع الحليب في قونية.

وقالت مصادر إعلامية، وفق متابعة تركيا الان، إن الفيديو اظهر تجهيز التفاح العفن لإنتاج العصائر التي تباع في الأسواق على شكل عبوات مغلفة .

ولم تفصح المصادر عن اسم المصنع الذي ارتكب الفضيحة أو الولاية الموجود فيها.

وأضافت: تحتوي عصائر الفاكهة التي تنتج من فاكهة فاسدة على سموم فطرية خطيرة على صحة الإنسان .

وفي وقت سابق تداولت مصادر إعلامية مقطع فيديو لفضيحة جنسية في أحد مصانع الحليب في قونية.

وقالت المصادر، وفق ترجمة تركيا الان، إن الفيديو يُظهر شخصا تجرد من ملابسه ويستحم في وعاء كبير من الحليب.

اقرأ أيضا

الأرصاد التركية تصدر التحذير الأصفر لـ6 مدن بينها اسطنبول

ونشر الفيديو أحد العمال في ذلك المصنع على موقع التيك التوك.

وأوضحت المصادر الى ان هذا المقطع يشبه شخصية “مرمرة كامل” في فيلم صقر شاكر للمخرج كمال صونال.

وأثار الفيديو ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد مشاهدتهم المقطع الذي يظهر فضيحة جنسية في قونية . ويظهر شابا يستحم في مرجل الحليب المخصص لإنتاج منتجات الحليب داخل المصنع.

من جهته أعرب علي عثمان ت. ، أحد شركاء الشركة ، عن دهشته إثر رؤيته للحدث عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

كما قرر عثمان رفع دعوى قضائية ضد الشخص الموجود في الصور. كما أشار إلى أن المرجل الذي ظهر في الصور يستخدم لأعمال التنظيف وليس لصنع منتجات الحليب. وذلك لتهدئة الموقف في الحادثة التي أثارت ضجة كبيرة .

تابع أيضا /

فضيحة جنسية في أحد مصانع الحليب في قونية.. شاهد بالفيديو

4 تعليقات
  1. مواطن مسلم يقول

    وليه ما نشر مثل هذه الأخبار من قبل ولا ما كانوا بيسون هذه الأفعال الا بعد ما سائت العلاقات بينا وبينهم مجرد سؤال؟

  2. ابو الشهيد يقول

    للكذب حدود ومن يعلم أن يكون المصنع في إسرائيل حبيبتكم إلى تعلموا أن اتوفيق من الله وان حبل الكذب قصير

  3. عابر سبيل يقول

    الاتراك لا يحترمون دين ولا نعمة ويتفاخرون بالمعصية انهم يسوون هيك وهيك في خمارات وحانات الدعارة في اسطنبول وها الان هذا الرجل يتخلص من فضلاته في الحليب حسبي الله ونعم الوكيل فيكم في ظالمين

  4. ناديه قدسي. يقول

    احسن شي نسوي زي هايدي نجيب بقرة في البيت ونحلب الحليب ونسوي الجبنة انظف واضمن ! والله قرفتونا في هذه الحياة!

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.