انتحلت امرأة لبنانية صفة سفيرة لتنفيذ عمليات نصب وسحر وشعوذة مع اثنين آخرين من نفس الجنسية، قبل أن تمكنت القوى الأمنية في لبنان من القبض عليهم.
وذكرت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي (شعبة العلاقات العامة) في بيان لها أنه حصلت في الآونة الأخيرة ضمن محافظتي بيروت وجبل لبنان. عدة عمليات نصب واحتيال من قبل امرأة تنتحل صفة سفيرة وتوهم ضحاياها بأنها تنظم. بالاشتراك مع صديقيها حفلات زفاف لأمراء (من جنسية خليجية).
وأوهمت السفيرة المزيفة ضحاياها بأنهم سيجنون أرباحا طائلة لهم وللأشخاص الذين يتعاملون معهم. ويطلبون من الضحايا مبالغ مالية كبدل تخليص معاملات تأمين العمل لهم (في البلد الخليجي).
وتقوم العصابة باستغلال بعض الأشخاص والاستيلاء على أموالهم بحجة إنجاز معاملاتهم لدى الدوائر الرسمية بسرعة قياسية. وذلك بعد إيهامهم بأنهم يملكون نفوذاً في غالبية هذه الدوائر، بالإضافة إلى جنيهم أموالا من خلال القيام بأعمال سحر وشعوذة. والعمل في مجال صرف الشيكات، وتصريف الأموال، والمراباة.
وبعد الاستقصاءات والتحريات التي قام بها عناصر مفرزة الضاحية الجنوبية القضائية في وحدة الشرطة القضائية. تمكنت دورية من المفرزة المذكورة، من توقيفهم، على الرغم من تواريهم عن الأنظار لوجود ادعاءات عدة بحقهم، وهم: ز. ش. (مواليد عام 1982، لبنانية)، ع. ع. (مواليد عام 1987، لبناني)، م. أ. (مواليد عام 1987، لبناني).
وبناء على إشارة القضاء المختص، عممت القوى الأمنية صورة العصابة طالبة من الذين وقعوا ضحية أعمالها الحضور أو الاتصال تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المال السايب يعلم السرقه
الخرفنه والدلاخه وعدم المسؤوليه ومن أين أتت هذه الأموال لايهم أهم شي عندهم كيف يعيش وكيف يصرف وكيف ياكل واخر اهتماماتهم الشعوب الضعيفه المغلوب على أمرهم
ولكن ليتذكرو انه يمهل ولا يهمل سبحانه وتعالى