أعلنت وزارة الداخلية التركية، السبت، إطلاقها عملية “الصاعقة -16” ضد منظمة “بي كا كا” الإرهابية، في ولاية بيتليس شرقي البلاد.
وقالت الوزارة في بيان، إنها أطلقت عملية الصاعقة 16، بمشاركة ألفين و571 عنصرا من أجهزة الدرك. والشرطة، و الحراس الأمنيين.
وفي إطار عمليات الصـاعقة التي أطلقتها الداخلية منذ 13 يوليو/ تموز الماضي، بهدف القضاء على المنظمة الإرهابية. تم تحييد 148 إرهابيا، والقبض على 77 متعاونا مع “بي كا كا”. وتدمير 455 مغارة ومستودعا، وضبط الكثير من الأسلحة والذخائر، حسب البيان.
كما وشددت الداخلية على استمرار العمليات بعزيمة ونجاح كبيرين، بدعم من أبناء الشعب التركي.
.
المصدر/a.a
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لتحقيق الاستقلال الكامل في قطاع…
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية التركية، الخميس، تحذيرات متتالية من عاصفة جوية وسقوط ثلوج في…
أحدثت طائرة بيرقدار تي بي 3 التركية آفاقًا جديدة في هذا المجال من خلال الهبوط…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
نتمنى أن تكلل العملية بالنجاح و يتم القضاء على كل الارهابيين و الانفصاليين قضاء مبرما.
عندما تربي كلب وتطعمه يبقى وفيا لك طول حياته. لكن الكردي يأكل من خيرات وطنه و يتربى على الحقد والكراهية والخيانة في دمه. لايوجد ملة احقر وانذل واخبث من الاكراد لئن الشريف فيهم يخون وطنه وينكر نعمته ويساند الملحد الحاقد قاتل الاطفال و قاطع الارزاق بحجة الحرية. الانسان الذي لايعرف الحق والعدالة لايعتبر انسان والكلب افضل منه. ترى كردي يدعي بانه مسلم يقول لا اله الا الله وهو يدافع و يساند الماركسي الملحد الذي لا يعترف بالله مجرد لانه كردي. لا توجد عندهم مبادئ و لا اخلاق ولا صفات انسان شريف و لا حتى حيوان وفي. صفتهم الخيانة والغدر فقط. لايعرف الاكراد الا الذي يعيش معهم ويعرف حقدهم على العرب قبل الاتراك وحبهم لاعداء الاسلام. عندهم القومية قبل الدين و قبل كل شيء. ولهذا لقبهم حمير . ابحث عن قصيدة نحن شعب لا نستحي . كه ره ستان ما هي الا منطقة ارهابية و مخبى الخونة منذ ٨٠ سنة و هم ينتقلون من حضن الى حضن في سبيل تخريب اوطانهم و قدموا كل انواع التنازلات من الدين الى الشرف والكرامة ووطن ولم يحققوا عدا التخريب مثل ماقاله صدام مخربين و خونة