وتم جمع البيانات حول المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها المسافرون والسياح من قبل International SOS
وتم تصنيف المخاطر المحتملة في 3 فئات: المخاطر الأمنية، والمخاطر الطبية، وتهديد فيروس كورونا.
وجرى تصنيف التهديدات الأمنية في المقام الأول على أساس مزيج من العنف السياسي والاضطرابات الاجتماعية والعنف والجرائم الصغيرة. في حين يقيس تهديد فيروس كورونا مدى تقييد العمل والحركة بدلاً من عدد الحالات والوفيات، وتم تسجيل المخاطر الطبية قبل انتشار الوباء. مما يعني أنها على الأرجح مختلفة الآن بسبب التغيرات الكبيرة في الأنظمة الصحية في العديد من الدول.
وتشير الخريطة إلى أن ليبيا وسوريا والعراق وجمهورية إفريقيا الوسطى من بين أخطر الأماكن التي يمكن زيارتها العام المقبل. ومن بين البلدان ذات المخاطر الأمنية الأعلى نجد أيضاً أفغانستان ومالي وجنوب السودان والصومال.
وكانت أسوأ الدول من حيث المخاطر الطبية: ليبيا وجنوب السودان والصومال وفنزويلا وسوريا والعراق وأفغانستان واليمن. وكانت المخاطر الأمنية والطبية في أدنى مستوياتها غالباً في الغرب، لكن التأثير المستمر للوباء يتغير في الوقت الفعلي، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
ويمكن أن تؤثر العوامل السريرية والاجتماعية والاقتصادية على مدى تعرض منطقة ما لفيروس كورونا. ويمكن أن تؤثر هذه العوامل على ما إذا كان الناس أكثر عرضة للإصابة بالفيروس أو أكثر عرضة للوفاة بسببه، كما أنها تختلف من منطقة إلى أخرى.
الدول ذات المخاطر الأمنية الأعلى:
سوريا
العراق
اليمن
الصومال
جنوب السودان
ليبيا
جمهورية افريقيا الوسطى
مالي
أفغانستان
مناطق دونيتسك ولوهانسك في أوكرانيا
البلدان ذات المخاطر الطبية الأعلى:
النيجر
ليبيا
اليمن
العراق
أفغانستان
كوريا الشمالية
غينيا
فنزويلا
بوركينا فاسو
سيرا ليون
غينيا بيساو
ليبيريا
جمهورية افريقيا الوسطى
إريتريا
هايتي