جنيفر لوبيز كأنها إحدى أميرات ديزني في وداع 2020 (صور)
اختارت الفنانة العالمية جنيفر لوبيز فستانًا من اللون الأزرق لتصوير ظهورها المميز بالحلقة الخاصة بليلة رأس السنة من Dick Clark’s New Year’s Rockin’ Eve التي يقدمها ريان سيكريست.
واختارت لوبيز هذا الفستان من Balmain طويل مع طبقات من التول المتطايرة والسلاسل الفضية البراقة عند الصدر لتضفي رونقاً خاصاً لفستان بدت فيه وكأنها إحدى أميرات ديزني.
كما نسقت الفنانة إطلالتها مع حذاء عالي أسود اللون، وسترة براقة من “بالمان” جمعت بين اللونين الأسود والفضي.
وتركت جنيفر شعرها الذهبي متموجاً، فيما ارتدت أقراطاً دائرية بسيطة لتكمل إطلالة سندريلا. التي زينتها بأحمر خدود باللون الوردي وماكياج عيون دخاني بالإضافة إلى أحمر شفاه نيود.
أما طلاء الأظافر فقررت الفنانة اختياره بلون الفستان، وكتبت على أظافر اليد اليمنى اسمها JLO وعلى أظافر اليد اليسرى 2020.
ووثقت الفنانة جنيفر لوبيز مجموعة من الصور في التايم سكوير وكذلك في محطة القطار، وظهرت في بعض الصور وهي ترتدي معطفاً أسود فوق ملابسها.
وتم إبلاغ صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن جنيفر ستودع عام 2020 بحفلة افتراضية مع إطلاق مجموعة JLO Beauty. بعد مشاركتها في الحلقة الخاصة.
وفي هذا السياق سينضم 1000 شخص إلى جنيفر لوبيز من خلال تطبيق الزووم مباشرةً من منزلها حيث تودع العام 2020.
كما ستشارك جنيفر لوبيز رابطاً مع معجبيها الذين كانوا أول من راسلوها بعد منتصف الليل.
ويمكن أن يتوقع فانز جنيفر مشاهدة محتوى حصري طوال الليل على تطبيق Triller. والاحتفال بأغنيتها المنفردة الجديدة In The Morning التي تصدرت المرتبة الأولى قائمة بيلبورد.
في غضون ذلك استمتعت جنيفر لوبيز بمهنة حافلة؛ حيث حققت المليارات في شباك التذاكر وفي مبيعات ألبوماتها ولديها قاعدة جماهيرية ضخمة إلا أن يومها الكبير ما زال يستمر في التأجيل.
وكشفت النجمة البالغة من العمر 51 عامًا خلال مقابلة افتراضية في برنامج (Access Hollywood) أن حفل زفافها إلى خطيبها اللاعب أليكس رودريغيز قد تم تأجيله مرتين بسبب جائحة فيروس “كورونا” المستجد.
وبسؤالها عما إذا كانت ستقيم حفل زفاف سريعا لتنتهي من تلك القصة، قالت: ” اضطررنا إلى إلغاء حفل الزفاف بسبب كورونا والحجر الصحي. وقد فعلنا ذلك مرتين بالفعل. وهو ما لا يعرفه أحد، وهناك الكثير من العوامل التي تدخل في القرار مثل ما إذا كان سنعقد حدثًا كبيرًا أو صغيرًا أم لا”.
أقرأ المزيد/