بدأت تركيا العد التنازلي لإطلاق قمرها الصناعي المكعب، المطور من قبل شركة “أسيلسان” للصناعات العسكرية والإلكترونية.
وأرسلت تركيا القمر الصناعي المكعب “ASELSAT 3U” إلى الولايات المتحدة، تمهيدا لإطلاقه عبر صاروخ “فالكون 9″، التابع لشركة “سبيس إكس” الأمريكية في 14 يناير/ كانون الثاني الجاري، ووضعه في مدار أرضي منخفض.
والقمر الصناعي من تصميم شركة “أسيلسان”، ومن تجميع جامعة إسطنبول التقنية.
وتشكل أنظمة الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وسيلة لا غنى عنها للوحدات العسكرية، حيث تزداد أهمية تقنياتها المستخدمة في تأمين اتصالات الصوت والفيديو والبيانات.
بناءً على ذلك، تقدم “أسيلسان” واحدة من أكثر أدوات الاتصال كفاءة كحل بديل من أجل تلبية الاحتياجات التكتيكية للوحدات العسكرية في الميدان ومراكز قيادتها ومقارها وقادتها في ساحة المعركة.
كما تقدم أنظمة اتصالات الأقمار الصناعية العسكرية والمدنية، وحلولا لها باستخدام خبرتها في مجالات إدارة المشاريع وتصميم النظام الفرعي وتطوير البرمجيات والإنتاج والاختبار والتكامل في تقنيات الأقمار الصناعية.
وطورت الشركة التركية في هذا الإطار القمر الصناعي المكعب “ASELSAT 3U” كجزء من مشروع البحث والتطوير الممول ذاتيا.
ومن المتوقع أن يبدأ القمر الصناعي المكعب الذي صممته “أسيلسان” من خلال دمج مكونات حساسة، مهامه بعد وصوله إلى مداره بنجاح.
وستقوم الشركة بإرسال الصور التي يتم الحصول عليها عبر الكاميرا إلى المحطة الأرضية من خلال نظام إرسال فرعي.
كما ستقوم بجمع البيانات الإحصائية حول البيئة الفضائية باستخدام مقياس الجرعة الإشعاعية ومستشعر درجة الحرارة.
لو استغلت الثروات الهائلة في العالم الإسلامي وإلتى أنفقت وتنفق في الحروب العسكرية والسياسية والاقتصادية العبثية ولوبنسبة5./. لكان العالم الاسلمي رقم واحد في جميع المجالات الصناعية والزراعية والحيوانية والعلمية وغيرها!!لكنه الفساد المالي والإداري والبعد عن العقيدة الإسلامية والاخلاق الفاضلة مما أدي إلى انتشار الفقر والبطالة وغلاء الأسعار وتفشى الأوبئة والأمراض فنعوذ بالله من غضبه وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وفاسد ومفسد.