نشرت صحيفة ” أخبار اليوم ” المصرية قصة تقشعر لها الأبدان ويصعب على العقل تخيلها والتي توثق واقعة وفاة عروس مصرية تدعى ” وفاء ” ووالدتها وشقيقها ليلة دخلتها .
وتعود تفاصيل القصة بحسب رواية زوجها إلى إنه بعد انتهاء مراسم الزفاف ووصول العروسين إلى شقة الزوجية. طلبت العروس من زوجها أن تصلي ركعتين شكر لله على إتمام الزواج بعد 3 سنوات من المعاناة مع أعمامها ليقبلوا بزواهما
فقال الزوج : ” قالت لي سأصلي ركعتين ثم أنادي عليك لنصلي معا فغازلتها وضحكنا وقولت لها منتظرك .. وبالفعل دخلت وبدلت فستان الفرح وارتدت إسدال صلاة وتوضأت وبدأت في الصلاة وكنت أسمع صوتها وهي تدعي وتبكي فتركتها وأغلقت الباب وخرجت ” .
وتابع : ” ولكن طال الوقت وبعد ساعة إلا ربع رأيت خيال على الحائط فتوقعت أنها قد انتهت من الصلاة. فدخلت وجدتها ساجدة فقولت لها ضاحكا هل سنقضي ليلة الدخلة في قيام الليل .. وجدتها لم تتحرك ولم أسمع صوت دعائها فاقتربت منها أهزها وبمجرد لمسها وقعت على سجادة الصلاة وهي لا تتنفس ووجهها مبتسم ” .
فقال الزوج : ” قالت لي سأصلي ركعتين ثم أنادي عليك لنصلي معا فغازلتها وضحكنا وقولت لها منتظرك .. وبالفعل دخلت وبدلت فستان الفرح. وارتدت إسدال صلاة وتوضأت وبدأت في الصلاة وكنت أسمع صوتها وهي تدعي وتبكي فتركتها وأغلقت الباب وخرجت ” .
وتابع :
” ولكن طال الوقت وبعد ساعة إلا ربع رأيت خيال على الحائط فتوقعت أنها قد انتهت من الصلاة فدخلت وجدتها ساجدة فقولت لها ضاحكا هل سنقضي ليلة الدخلة في قيام الليل .. وجدتها لم تتحرك. ولم أسمع صوت دعائها فاقتربت منها أهزها وبمجرد لمسها وقعت على سجادة الصلاة وهي لا تتنفس ووجهها مبتسم ” .
وعندما سأل الطبيب عن وجود أي أقارب لهما بالمكان قيل له أنه لا يوجد سوى إبنها والذي كان جالسا في السيارة بالخارج منهارا .. فقال الطبيب سوف أخرج لأخبره بما حدث وخرج الطبيب وجيران العروس ينظرون إليه بترقب يريدون أن يفهموا ما يحدث فصعد داخل السيارة وجلس بجوار الإبن. ولكنه لم يلتفت إليه وعندما وضع الطبيب يده على الابن وجده ميتًا بنفس الابتسامة .
أقرأ المزيد/