أصدرت مؤسسة “نيو وورلد ويلث” المختصة في الدراسات المتعلقة بالثروات، بيانها حول الثروات في الشرق الأوسط لعام 2021.
وتصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة دول المنطقة بإجمالي ثروات خاصة مملوكة لسكانها بلغ 870 مليار دولار.
وجاءت إسرائيل في المركز الثاني بثروات قيمتها 784 مليار دولار، وحلت السعودية في المركز الثالث بثروات قيمتها 542 مليار دولار.
وبحسب بيان المؤسسة، فإن نسبة 31% من الأثرياء الموجودين في الإمارات درسوا في مجال الاقتصاد والمحاسبة والمالية مقابل نسبة 22%. في الهندسة، و7% في مجال الطب و6% بقطاع علوم الكمبيوتر والتكنولوجيا.
وبأن الإمارات كانت واحدة من كبرى الدول استقطابا للأثرياء المهاجرين في العالم، وبحسب التقديرات فإن أكثر من 35000 من الأثرياء. قد انتقلوا إلى الإمارات خلال هذه الفترة (2000 إلى 2020)، خصوصا من الهند والشرق الأوسط وإفريقيا.
وبلغ إجمالي الثروة الخاصة الموجودة في المنطقة نحو 4.3 تريليون دولار أمريكي، وهناك ما يقرب من 390 ألفا من الأثرياء يعيشون في الشرق الأوسط، لكل منهم أصول صافية تبلغ مليون دولار أمريكي أو أكثر.
وبلغ عدد سكان الإمارات الذين تبلغ قيمة الثروة الخاصة المملوكة لكل منهم 10 ملايين دولار وما فوق، 3600 شخص، بينما بلغ عدد المليارديرات 13 مليارديرا لتتصدر القائمة عربيا، فيما حلت في المركز الثاني إقليمياً بعد إسرائيل التي يعيش بها 22 مليارديرا.
التقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم، في العاصمة القطرية الدوحة، مع كل من أمير…
أعلن وزير البيئة والتطوير العمراني وتغير المناخ التركي، مراد كوروم، أن فرق الوزارة تواصل أعمال…
أعلنت ولاية إسطنبول أن العاصفة المتوقع أن تبدأ غدًا في ساعات الظهيرة في منطقة مرمرة…
ولدت جوكتشا كبرى توران يلدريم في أنقرة، وبدأت رحلتها المهنية في مجال الهندسة قبل أن…
في حادثة لافتة شهدتها مدينة أنطاليا التركية، أظهر سائق تاكسي موسى كوجا مثالًا نادرًا من…
في تقييمه للتوقعات الاقتصادية بعد الزلزال الذي ضرب إسطنبول في 23 أبريل، قدم خبير أسواق…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
للاسف الشديد هذه الثروات وغيرها هي من ثروات الشعوب المقهورة يحتكرها مجموعة بسيطة وجمعوها بطرق غيرمشروعة ثم يحسدون اوطانهم وشعوبهم تلك الثروات الهائلة المهدرة في مشاريع لاتسمن ولاتغني من جوع وفساد وافساد فلا مشاريع تنموية ولاخدمات ولاتؤظيف للشباب العاطلين عن العمل ولاصدقات للمحتاجين والمساكين والأرامل والأيتام ومن يموتون جوعا في كل مكان، خذرجل الأعمال الكويتي الخرافي تفوق الوصف حتى دول ماتملكها ثم مات ولم تنفعه ولم تنفع المسلمين وأمثاله كثير فحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وفاسد ومفسد.