
واصلت الناقدة الكويتية ليلى أحمد، انتقاداتها التي توجهها لنجوم الفن مع كل ظهور في عمل فني لا يحظى بإعجابها، لكنها هذه المرة تطرقت لتقييم غناء الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي، مع صدور ألبومها الجديد “فدوة عيونك”.
وقالت ليلى أحمد، في فقرتها المخصصة للتعليق على الأعمال الفنية المطروحة من الناحية النقدية. ببرنامج “ع السيف” الذي يعرض على شاشة قناة atv الكويتية، إن صوت أحلام لا زال كما هو نفسه منذ البدايات.
https://www.instagram.com/tv/CLkXifBD0jm/?utm_source=ig_web_copy_link
وأضافت أن أحلام تحتاج إلى تطوير الصوت كي لا تكرر نفسها. مشيرة إلى أن التطوير والتمرين ربما يذهبان بالفنان لمناطق أخرى. معقبة بأن الألبوم يفتقر إلى التنوع، وأن هناك نغمة شاردة هاربة تزعج الأذن ويوجد بعض النشاز.
وأردفت ليلى أحمد، أن هناك: “لخبطة في المقامات وأن التسجيل في الاستوديوهات تجعل هناك (فلاتر) للصوت ومن الواضح أن هذا موجود في ألبوم أحلام”، مبينة أن الفنانة الإماراتية تغني من منطقة الصدر مع ضخّ الهواء؛ ما يجعل هناك صوتا شبيها بالصوت المستعار”.
ولفتت إلى أن أحلام كانت في بداياتها تمثل الفتاة الخليجية التي تفضل الكرامة على الحب؛ إذ كانت تعبر عن الفتاة التي تتمرد على الذل والقهر والمسكنة وهدر الكرامة لحبيب مغادر وتنتصر للكرامة على الحب، ووقتها كانت “تنور”. أما حاليًا فإن الشعر الغنائي ضعيف ومكرر ويوجد نفس الجمل اللحنية ونفس توزيع الآلات ولا توجد نقلات بين الجواب والقرار.
وخصّت ليلى أحمد أغنية “يا آدمي حس” بالنقد، معتبرة اللحن بطيئا، والمقام بياتيا والأغلب يستخدمونه. وأنها قدمته مسبقًا، وأردفت أن الأغنية الشرقية بها مقامات كثيرة لا يتم استخدامها، وكان من الأفضل تسريع هذه الأغنية لتظهر أفضل.
أقرأ المزيد/
أعلنت وزارة الدفاع التركية الاثنين، إسقاط طائرة مسيّرة خارجة عن السيطرة بعد رصدها فوق البحر…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الثلاثاء بمدينة إسطنبول عند الساعة…
أدانت وزارة الخارجية التركية، بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف احتفالات عيد "الحانوكا" اليهودي في…
سجّل قطاع صادرات المركبات بمختلف أنواعها في تركيا قيمة صادرات تجاوزت 37 مليار دولار خلال…
نفذت الطائرة المسيرة الهجومية التركية "بيرقدار أقنجي"، طلعة أداء لإجراء اختبار عبر نظام "أسيلفلير 600"…
تستضيف تركيا عام 2026 قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومؤتمر "كوب 31" لاتفاقية الأمم المتحدة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.