“خلك رجال وتزوج الثانية” يتصدر الترند في السعودية
حالة من الجدل أثيرت على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” في المملكة العربية السعودية، عقب تصدر هاشتاج «خلك رجال وتزوج الثانية». الترند في المملكة، لدعوة الرجال المتزوجين على الزواج بزوجة ثانية.
وانقسم المغردين في تعليقاتهم بين مؤيدين لها بدعوى أن تعدد الزيجات تحل مشكلة العنوسة التي يعاني منها البعض. ومعارضين لتشجيع مثل هذه الدعوات على منصات التواصل الاجتماعي.
كما وقال عدد من المتابعين إن النتائج السلبية التي قد تترتب على تعدد الزوجات، ومنها إرهاق الزوج مادياً بتكاليف المعيشة. في حين تناولها فريق ثالث بالسخرية.
فنانة شهيرة: تمنيت تقديم مشهد حميمي مع هذا الفنان المصري لأن “رجولته قوية”
ممثلة تركية تنفصل عن زوجها الذي عمره 82 وترتبط بصديقه..اليكم عمره الصادم
.
المصدر/وكالات
الزواج شيء جميل ومطلوب في الشرع والقانون ولكن له شروط منها القدرة الصحية و الجنسية وتقارب السن والقدرة المالية ووجود المحبة والألفة بين الزوجين حتى يسمى زواج.
الزواج سنة الأنبياء و الصالحين و اي اعتراض عليه هو خطأ كبير. و هو معلوم بالاستطاعة المادية و الجسدية. و هو محبب في الشرع و له فوائد كثيرة
اولها امتثال امر الله و نبيه
ثانيها هو مخالفة اليهود و النصارى و العلمانيين الذين يدعون للفجور و يمنعون زواج الثانية و الثالثة
فيه عفة للرجل و المرأة و فيه البركة و الخير
هو يقدر على مصاريف الاولى وعيالها ومتطلبات الحياة عشان يتزوج الثانية الزواج لابد فيه شرط العدل وان يعدل بينهن بكل شي حتى المصروف والا يؤثم .
اذا احد فكر بالزواج لا المره الثانيه اتمنى يكون عادل بين طرفين ولا يقصر مع الأول والثانيه بشيء
واتمنى ان تكون حياتهم سعيده وعاد برحته الي يبي يتزوج اصلا صار هذا الجيل الي اهو جيلنا معاد احد يفكر بالزواج الا في العمر 25 وفوق يعني الزواج شيلينه من راسنا عاد انا ما اتكلم عن الكل البعض تفكيرهم نفس تفكيري ✌️.
موضوع تافه. الناس في الفاس والعنز في النفاس.. والرجل تنقص رجولته واخلاقه تدنى وتزيد نسبة العاطلين عن العمل ونسبة البطالة هذا غير تزيد نسية الفقر واهمال الاطفال والزوجات عند تكاثر المعددين. فالمعدد بالاول والاخير اقل من رتبة انسان
كائن بدائي يتبع غرائزه على حساب اهله واطفاله
ماعندي فلوس ولا انا مصمم علي الزوجه الثانيه ربي يرزقني واتزوج
أتمنى اكون الزوجة الأولى والأخيرة التعدد ما هو إلا ارهاق وتعب ماديا و معنويا