نشرت الفنانة التركية نسليهات أتاغول مجموعة من الصور لها عبر حسابها على إنستغرام، من جلسة تصوير خاصة لصالح مجلة “hola” الأمريكية، خرجت فيها بإطلالاتٍ متنوعة ومختلفة كان أبرزها فستانا باللون الأصفر.
وظهرت النجمة التركية البطلة السابقة لمسلسل “ابنة السفير”، الذي انفصلت عنه مؤخرا بسبب تراجع وضعها الصحي، بحالةٍ معنويةٍ عالية وبحالةٍ صحيةٍ جيدة، لا تتناسب مع خطورة المرض الذي كانت تشير الأنباء إلى أنها تعاني منه، بحسب ما قاله المتابعون.
كما تداولت بعض الصفحات المهتمة بالمشاهير مقطع فيديو للنجمة التركية من خلف كواليس التصوير وهي ترقص وتضحك بشكلٍ حيويٍ جدا. وهو الأمر الذي جعل الكثيرين من رواد وسائل التواصل الاجتماعي يعودون للتأكيد بأنَّ مرضها كان مجرد ادعاءٍ من أجل الانسحاب من مسلسل “ابنة السفير”. دون أن تدفع الشرط الجزائي في عقدها ودون أن تطالها أي مسؤولية؛. إذ علق أحدهم: “للي يقولون كانت مريضه وتبي تموت ترا هي هربت من فشل مسلسلكم الخايس الي دخلت فيهه توبا والنسبه 3”. وأضاف آخر: “مو اذكر كانت مريضه خلاص بتنهي وش صار”.
https://twitter.com/TurkeyCelebs_/status/1364551396092043266?s=20
وعلى صعيد متصل تداول محبو النجمة جزءا من مقابلتها مع المجلة، ظهرت فيه وهي تتحدث عن أنها تبذل جهدها لتحقيق أهدافها. وأنها عادةً لا تركز على النتيجة بقدر ما تركز على مسار العمل.
وأضافت النجمة التركية أنَّ قرارها بأن تكون ممثلة، جاء وهي بعمر الثامنة، حيث أخبرت والدها بذلك أثناء مشاهدتها أحد الأفلام برفقته. ليقوم والدها بمداعبتها ويقول لها: ستصبحين يا ابنتي”، ليبقى الموضوع في بالها.
وتابعت أنها وعندما بلغت الـ 13، شعرت وكأنها تأخرت عن حلمها، لتجد رقم إحدى الوكالات وتتقدم إليهم. ثم طلبت من والدتها أن تذهب معها إلى هناك لتصبح ممثلة، مؤكدةً على أن والدتها تؤمن بها وتدعمها دائما.
يُذكر أن آخر ظهورٍ للنجمة التركية كان قبل 3 أسابيع، وذلك أثناء تجوالها مع زوجها في منطقة آتيلار في إسطنبول. ليلاحظ حينها الكثيرون التغير الذي طرأ على وزنها.
وحسب ما نقلته الصفحات التركية المهتمة بأخبار المشاهير حينها، فإنَّ أتاغول تفاجأت بوجود الصحافيين. ما جعلها تمازحهم قائلةً: “من أين أتيتم، هل كنتم في كمين؟”، لتبدأ بعدها بالإجابة عن أسئلتهم والتي تمحورت أغلبها حول تطورات وضعها الصحي. وتؤكد على أن تلك هي المرة الأولى التي تغادر منزلها بعد أيامٍ من الراحة، وتشير إلى أنها فقدت خمسة كيلوغرامات أو ما يقارب ذلك من وزنها نتيجة مرضها.
.
المصدر/وكالات
إنه لأمر محبط أن تقرأ مقالتك ، تلميحًا للسيدة أتاجول أنها زورت مرضها لتترك سيفرين كيزي. 1) تخمن أن سبب رحيلها كان بسبب توقعها أن المسلسل كان بسبب الفشل.
2) افترضت أن نسليهان شعرت بضرورة الرحيل قبل أن ينهار المسلسل وتحتاج إلى إيجاد عذر للرحيل دون تكبد غرامة مالية.
3) تدعي أنها زورت أمراضها لهذا السبب!
بصفتك منفذًا إخباريًا ، أعتقد أن لديك التزامًا بالتحقق من معلوماتك والمصدر قبل نشر المقال الإخباري للجمهور.
فقط فكر ، ما الذي يتطلبه الأمر لتزييف مرضها؟
1-
تحتاج إلى إظهار أعراض ملحوظة
2-
إنها بحاجة إلى طبيب لتزوير تقريره الطبي
3-
عليها أن ترتب لموظفي المستشفى الفاسدين لاستيعاب مرضها المزيف
4-
كانت Sefirin Kizi سلسلة ناجحة للغاية ، فلماذا بحق الجحيم ستواجه هذه المشكلة لتصنع خطة مشكوك فيها لترك برنامج ناجح يحبه ويستمتع به ملايين المشاهدين.
5-
والأهم من ذلك ، سيكون عليها التضحية بنزاهتها واحترامها لذاتها وخسارة مسيرة مهنية ناجحة إذا ثبت صحة ذلك على الإطلاق!
أستطيع أن أشعر بأنك تنشر صحيفة تابلويد ثرثرة تهتم فقط بالأخبار المزيفة وتديم الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة. إنه أمر مخز. تحقق من الحقائق الخاصة بك !!
@neslihanatagul