الـ دعارة هي ممارسة الجنس مقابل بدل مادي، أي بيع خدمات جنسية، وتعدّ أقدم مهنة في العالم، الا انها محرّمة عند كافة الأديان.
ويُطلق على المرأة التي تمارس الدعارة عدة أوصاف، أبرزها “القحبة”، ويعود أصل تسميتها بذلك إلى العصر الجاهلي. اذ كانت العاهرات في الجاهلية يقحنّ أي يسعلن للرجال المارة، كإشارة منهن لممارسة الجنس وتعريفهنّ على مكانهنّ.
في هذا الموضوع المثير، سنتحدث عن الدول التي تسمح بممارسة الأدعارة، وأكثر المدن التي يحصل فيها ذلك. إضافة إلى أول بيت لممارسة الجنس مع دمى، والدولة الأكثر مدخولاً من الدعارة. إلى جانب الأضرار التي تلحق بالأشخاص الذين يعملون في هذه المهنة، ويتعرضون للقمع، مقارنة بالأشخاص الذين يزاولون الدعارة من دون قمع.
ممارسة الدعارة في هولندا هي من الأمور القانونية، إذ تم تخصيص مركز جنسي في البلد بعنوان “مدينة الحب”.وهي أكبر مدينة في العالم للأدعارة، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، بل ان هولندا تبيح ممارسة الجنس في الحدائق.
لها حصة كبيرة في ذلك، إذ تسمح أيضاً بالدعأارة، لكن بشرط، ألا يكون عمر ممارسيها أقل من 18 عامًا، كما يجب عليهم إجراء فحوص طبية.
سمحت بالدعارة، إلا أنها منعت المهاجرات من خارج أوروبا العمل فيها.
سمحت بنغلادش بدعارة النساء، إلا أنها عارضت “دعاـرة الذكور”.
الدعارة في تركيا قانونية ومنظمة، وتحصل النساء عندهم على بطاقة خاصة من الحكومة التركية، كما يشددون على ضرورة إجراء الفحوصات الطبية.
كما وتسمح إسرائيل أيضاً بالدعارة، وبوجود منازل مخصصة لذلك، لكنها تمنع مهنة القوادة.
صدر قانون بشأن الدعارة عندهم عام 1956 يقول: “لا يجوز لأي شخص أن يمارس الدعـارة أو يصبح زبونًا لها”، إلا أن الدولة تشهد الكثير من تجارة الجنس.
تعد الدعارة أمراً مسموحاً به في إسبانيا، ولكنه يعتبر معارضاً للأخلاق العامة.
تسمح إيطاليا بالدعارة، إلا أنها لا تعطي تصريحاً للمهاجرات من خارج أوروبا للعمل فيها.
ترفض أيرلندا عرض ممارسة الـدعارة على الزبائن في مكان عام، أو تشغيل بيوت للـدعارة أو القوادة، إلا أنها تسمح بذلك في الخفاء.
– باتايا-تايلاند
– تيجوانا-المكسيك
– أمستردام-هولندا
- لاس فيغاس-أميركا
– ريو دي جانيرو-البرازيل
– موسكو-روسيا
– نيو أورلاينز لويزيانا-أميركا
– مكاو-الصين
– برلين-ألمانيا
أنشأت إسبانيا بيت دعـارة في برشلونة، وهو الأول في أوروبا، إذ يتهافت الرجال على ممارسة الجنس مع دمية مصنوعة من السيليكون. ويعتمد بيت الدعارة على إضاءة خفيفة وشموع وشاشات تلفزيون بلازما ضخمة لمشاهدة بعض الأفلام.
أما سعر خدمة ممارسة الجنس مع دمى بالحجم الطبيعي لمدة ساعة، فيبدأ من 70 جنيه إسترليني، ويصل إلى 100 جنيه إسترليني.
واعتبر المحاضر في مجال الأعمال التجارية في نوي جالواي الدكتور “جون دانهير”. أن الروبوتات الجنسية يمكن أن تكون في المستقبل بديلاً جيداً للنساء، وذلك وفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
تجني ماليزيا سنوياً حوالى 854 مليون يورو من تجارة الجنس، وذلك وفقاً لموقع “هوفاسكوب غلوبال بلاك ماركت أنفورميشن” .المتخصص في بحوث الأسواق السوداء حول العالم.
كما تشير الإحصاءات، إلى توفر 52 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة في ماليزيا، وذلك وفقاً لصحيفة “دي فيلت”.
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
يارب ىحمتك اللهم عافنا مما ابتلاهم الله خلقنا لعبادته وميزنا وفضلنا على كثير من خلقه