سيطرت حالة من الحزن الشديد على المجتمع الـ لبنان ـي، لمقتل طفلة بحرق جسدها وهى على قيد الحياة داخل شقة كانت تستخدم لأفعال مخلة للآداب.
حيث تم ارتكاب جرائم عدة في حق الطفلة القاصر زينب الحسيني وهي على قيد الحياة من خلال استغلالها. جنسيًا هي وصديقتها من قبل بعض الأشخاص، الأمر الذي دفع مغردين على مواقع التواصل. يطالبون بالقصاص العادل لها من خلال هاشتاج يحمل اسمها.
كما وأُحرقت ابنة الأربعة عشر عامًا والروح لا تزال في جسدها بالنزين، داخل شقة على يد “علي س.” الذي سرعان ما تم إيقافه. من قبل جهات التحقيق اللبنانية، في منطقة بئر العبد. حيث اعترف خلال التحقيق معه بإقدامه على إحراق شقة خاله محمود السباعي (44 سنة) .بمادة البنزين بسبب خلاف سابق معه ومع نجله أحمد (20 سنة) حيث هددهما بإحراق الشقة ونفذ تهديده.