
أقدم اللاجئ العراقي عزام مانجوري على قتل سيدة بريطانية تدعى لورين كوكس ، 32 عامًا ، بطريقة بشعة أثناء عودتها إلى المنزل بعد قضاء ليلة في الخارج، ثم أعادها القاتل إلى شقتها في إكستر ، ديفون بإنجلترا بعد قتلها. وحاول التخلص من جسدها عن طريق تقطيعه إلى سبع قطع وإلقائه في الغابة.
وصدر بحقه أمس الأربعاء حكما سجنه مدى الحياة يجب أن يقضي منها 20 عامًا على الأقل قبل أن يتم النظر في الإفراج المشروط عنه. وفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية
وقال القاضي جارنهام ، بعد صدور العقوبة ، إن مانجوري قد خنق الآنسة كوكس بقميص كانت ترتديه ، ووجد لاحقًا في فمها. كما حاول التستر على جرائمه من خلال وضع بطاقة الاتصالات الخاصة بالضحية في هاتفه ونشره على وسائل التواصل الاجتماعي لإقناع أحبائها بأنها على قيد الحياة.
وأضافت المحكمة أن السيدة كوكس شوهدت آخر مرة في سبتمبر من العام الماضي 2020 أثناء عودتها إلى المنزل بعد قضاء ليلة في الخارج. ولم تعرف عائلتها مكان وجودها لمدة أسبوع تقريبًا قبل أن يعتقل المحققون مانجوري.
وكشفت المحاكمة أن “مانجوري” كان لديه “اهتمام مرضي بالبتر” وقبل أيام من القتل وبعدها نظر إلى صور متعلقة بالموضوع. كما شاهد مقاطع فيديو لأشخاص بترت أطرافهم وتشوهات وامرأة مصابة بتشنج عضلي.
وبعد جريمة القتل ، اشترى أشياء للتخلص من جسدها ، بما في ذلك مجرفة وذلك بعد مشاهدته مقطع فيديو على الإنترنت بعنوان: “كيف تحفر قبرًا باليد”.
وترك القاتل جسدها في غرفته لعدة أيام قبل أن يلفها في غلاف بلاستيكي (المستخدم في لف الأطعمة) وبطانات بن وشريط ، مدعيًا أنها ماتت فجأة بعد ممارسة الجنس في غرفة نومه بعد شربها وتعاطي المخدرات.
أدانت وزارة الخارجية التركية، بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف احتفالات عيد "الحانوكا" اليهودي في…
سجّل قطاع صادرات المركبات بمختلف أنواعها في تركيا قيمة صادرات تجاوزت 37 مليار دولار خلال…
نفذت الطائرة المسيرة الهجومية التركية "بيرقدار أقنجي"، طلعة أداء لإجراء اختبار عبر نظام "أسيلفلير 600"…
تستضيف تركيا عام 2026 قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومؤتمر "كوب 31" لاتفاقية الأمم المتحدة…
بلغت قيمة صادرات تركيا إلى دول الجوار 25.3 مليار دولار خلال 11 شهرا اعتبارا من…
أصاب صاروخ "طيفون" التركي الذي تتواصل أعمال إنتاجه المتسلسل وتسليمه، هدفه بدقة كاملة في أحدث…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.