تداول الرواد في الايام القليلة الماضية قصة المواطنة المصرية إسراء عماد، التي شغلت قضيتها الرأي العام بعد أن شوه وجهها بـ”سكين” من قبل زوجها، ووجهت له السلطات تهمة الشروع في القتل العمد.
وبحسب “أخبار اليوم”؛ فإن الزوج قال في التحقيقات: إنه قام بضربها ولكنه لم يحاول قتلها، والواقعة بدأت منذ أن كان بيننا خلافات منذ شهرين وكانت تاركة لمنزل الزوجية ومعها نجلي وطلبت مني الطلاق حتى قام أحد جيراني بالمنزل بالاتصال بي وطلب مني الحضور لمنزله للأهمية وبالفعل ذهبت إليه، وكان يريد إن يصالحنا مع بعض.
ويقول زوج إسراء عماد: “بس هي كلمتني بأسلوب مش حلو، وقالتلي مش هاتشوف ابنك تاني، وهو قالها يا بنتي اتكلمي بأسلوب حلو، فنزلت تحت وأنا نزلت معاها، وقلتلها هغير هدومي وأنزل، وساعتها خدت سكينة معايا علشان كنت خايف تكون جايبة حد ينتقم مني. ونزلت بعد كدة، اتكلمنا ولقيت أمي وأخويا نزلوا وأخذت مني مفتاح التاكسي، وطلعت هي وأخويا مصطفى، وهي تضايقت علشان أمي أخذت المفتاح”.
وتابع الجاني: “شافت السكينة في جيبي وراحت تأخذها وأنا مسكت منها السكينة فاتعورت في إيدي، وهي قالتلي أنا روحت عند صاحبك حسن طارق البيت، فأنا اتضايقت وقالتلي إنت شايف إيه بعد اللي أنا قولتهولك. قعدت أضرب فيها بالسكينة، ولما وقعت أخذتها في العربية للمستشفى، وأخويا مصطفى كان معايا، ونزل في نص الطريق علشان كان خايف، وسألوني دي حادثة، ولا إيه قلتلهم أنا اللي عملت كدا، فأخذوني من المستشفى على القسم”.
أقرأ المزيد: