تداولت في الساعات القليلة الماضية على عدد من الحسابات الفنّية الناشطة على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” صورة مدمجة تجمع النجم المصري “عمرو دياب” وشقيقه الأصغر «عماد»، حيث كانا في النصف العلوي من الصورة وهما صغار في السن، والنصف الأخر صورتهما معًا عندما كبرا .
وانهالت التعليقات على الصورة، حيث تفاجئ الكثير بوجود شقيق للهضبة، وذلك لأنه لا يظهر كثيرًا بل تكاد تكون هذه الصورة هي ظهوره الوحيد، وانقسم المعلقين على الصورة قسمين، فريق يرى أن هناك شبه كبير بين عمرو دياب وشقيقه الوحيد، وفريق أخر يرى أنه ليس هناك شبه بينهم.
ولد عماد دياب في 25 فبراير عام 1963، ببورسعيد، وهو يصغر شقيقه عمرو بعام ونصف، وانتقل مع أسرته إلى محافظة الشرقية بمركز سنهوت. وما زال يقيم في الشرقية رفقة أسرة والده، ولديه ولدين “عبدالرحمن” شارك مع عمه عمرو دياب فى كليب وياه عام 2009 والثاني يعمل حاليًا مع عمه فى شركة التى تنتج أعماله.
في سياقٍ آخر، شارك النجم عمرو دياب، عددا من أصدقائه بينهم عمرو منسى، رحلته النيلية على متن اليخت، والتى وثقها بصورة تجمعهم معًا وفى الخلفية نهر النيل، لتكون هذه الصورة بمثابة توثيق للحظات السعيدة وتظل تذكرهم جميعًا بهذه الأوقات التى قضوها معًا.
أقرأ المزيد:
وظهر الهضبة عمرو دياب، فى الصورة التى نشرها عبر حسابه الشخصى على موقع “انستجرام”، مرتديًا ملابس صيفية هو ورفاقه فى رحلة استقلوا فيها يخت وسط النيل، وعبر عمرو دياب عن عشقه لمشهد النيل والأجواء فى القاهرة، وعلق على الصورة، بجملة: «القاهرة ونيلها».
وعلي الصعيد الفنى، يُشار إلى أن الهضبة عمرو دياب، أحيا – فى وقت سابق – حفلاً غنائيًا، فى مقر السفارة الفرنسية بالقاهرة. بحضور السفير الفرنسى بالقاهرة والنجمة الكبيرة يسرا، وعدد كبير من الحضور، قدم خلاله عددًا من أغانيه القديمة وأغانى ألبومه الأخير “يا أنا يا لأ”.
وحينها، أعرب الهضبة، عن سعادته بلقاء ستيفان روماتيه، السفير الفرنسى فى القاهرة، على هامش الحفل الذى حضرته النجمة الكبيرة يسرا، حيث نشر عمرو دياب، عبر حسابه على إنستجرام، صورًا من الحفل، إضافة إلى مجموعة صور أخرى من لقاءه مع السفير الفرنسى والنجمة يسرا. وبعض حضور الحفل، وفى تعليقه على الصور، وجه الشكر للسفير روماتيه، حيث قال: “سعدت بلقائك.. شكرًا جزيلاً على لطفك.. ليلة رائعة”.