هاجمت الشرطة الإسرائيلية المصلين عقب صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بالقدس المحتلة.
ووفق متابعة “تركيا الآن”، أسفر الهجوم عن إصابة عدد من الأشخاص. فيما لم يصدر الهلال الأحمر الفلسطيني حتى الآن أرقامًا عن عدد الجرحى.
كما توافد الفلسطينيون المقيمون في القدس الشرقية المحتلة على المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة. واحتفلوا بوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية حماس.
وأراد المصلون بعد الصلاة السير من الأقصى إلى منطقة البلدة القديمة. لكن الشرطة الإسرائيلية استخدمت القنابل الصوتية والقنابل الغازية لتفريقهم.
وجاءت الهدنة التي توسطت فيها مصر بعد 11 يومًا من الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر.
وأسفر العدوان الإسرائيلي عن استشهاد نحو 143 فلسطينيًا وجرح قرابة 1900 آخرين.
كما قتل 13 إسرائيليًا وأصيب المئات نتيجة القصف الصاروخي للمقاومة على دولة الاحتلال.
ورحبت القوى الدولية والإقليمية باتفاق وقف إطلاق النار، ودعت إلى البناء عليه مستقبلًا.
المصدر: تركيا الآن
اقرأ أيضًا/
آلاف الفلسطينيين يحتفلون بالمقاومة.. غزة انتصرت!
البيت الأبيض: أجرينا حوالي 80 اتصالا دوليا للتهدئة بغزة
نتنياهو يقدم مقترحا لوقف إطلاق النار في غزة من طرف واحد
اندلع حريق هائل في أحد المنازل الصفيحية الكائنة بشارع 1615 في منطقة إيكين التابعة لماماك…
بعد سقوط نظام بشار الأسد، تواصل الحكومة السورية المؤقتة خطواتها لتشكيل إدارة جديدة. ورغم أن…
مع اقتراب الاجتماع الرابع والأخير للجنة تحديد الحد الأدنى للأجور في تركيا، يترقب الملايين من…
فاز اللاعب التركي الدولي، اردا جولار، نجم ريال مدريد، بجائزة أفضل لاعب شاب تحت 23…
أدلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتصريحات بارزة عقب اجتماع مجلس الوزراء، الذي عقد في…
أعلن رئيس فرع حزب العدالة والتنمية في إسطنبول، عثمان نوري كاباك تبه، عن انسحابه من…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الديمقراطية الغربية والامريكية المزيفة حسب المزاج اذا كانت الحكومة المنتخبة تعمل لصالحهم فالديمقراطية مقبولة اما اذا عملت ضد مصالحهم مثل تركيا هي دكتاتورية و يحاولون بكل جهودهم اسقاط الحكومة مثل حكومة اربكان و مرسي رحمهما الله و مثل ما رأيناه محاولة الانقلاب ضد اردوغان .سياسيوا امريكا واوربا ما هم الا منافقين و مجرمين و ارهابيون يقتلون شعوب اخرى باسم الديمقراطية المشروطة. ولولا جواسيس وخونة العرب والعملاء لم يسيطروا على المسليمين. اعتمادهم على الخونه من الزعماء العرب يشجعهم و يقويهم على التطاول والاستعباد. انهم يخافون من الاسلام لسبب بسيط لاننا لا نهاب الموت و الشهادة ونعز ديننا. فتوة جهاد واحدة كل شيء ينقلب على رأسهم. مع الاسف كلنا مخدوعين بالديمقراطية الغربية والامريكية الزائفة و بعض الاغبياء منا ينظرون ال اوربا و امريكا بانهم احسن منا لكنهم نسوا انهم احسن منا بسسبهم لانهم من نصبوا حكامنا الخونة مثل الانقلابي الخسيسي و الخائن ابن ناقص والاخرين