تسبب انخفاض كميات الوقود في فنزويلا إلى عودة بعض المزارعين إلى الطرق التقليدية في حرث الأرض باستخدام الثيران.
وقالت شبكة “يورونيوز” إن الركود الاقتصادي الحاد في فنزويلا تفاقم بسبب العقوبات الأمريكية، ما أدى إلى انخفاض كمية الوقود المخصصة للاستخدام المحلي في البلاد، خصوصاً في المناطق الريفية.
وتمر فنزويلا بتلك الأزمة بعدما كانت تملك أكبر احتياطات نفطية في العالم، حيث كانت تنتج أكثر من ثلاثة ملايين برميل نفط يوميا، وهو أكبر مصدر لإيراداتها، وكانت الولايات المتحدة أكبر المستوردين منها.
وبحسب منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، تملك البلاد حوالى 304 مليارات برميل من احتياطات النفط الخام.
واليوم، يبلغ إنتاج فنزويلا أقل 500 ألف برميل من النفط الخام يوميا، بسبب ما يقول محللون إنه سوء إدارة مزمن وفساد ونقص في الاستثمارات.
في هذا الصدد يقول المزارع ألفونسو موراليس الذي يستعين بالثيران لحرث أرضه بسبب نقص الوقود في فنزويلا. الغنية بالنفط “لقد عدنا إلى الوراء قرابة قرنين”.
ويضيف موراليس “إن حرث هكتار بالثيران يستغرق ثلاثة أو أربعة أيام. أما عند استخدام الجرار الزراعي، فلا يستغرق الأمر إلا حوالى خمس ساعات”.
يستذكر موراليس عندما كان الوقود رخيصاً جداً وشبه مجاني، أما في الوقت الحاضر. يتطلب نقل شاحنة خضر من ميريدا إلى كراكاس (مسافة تبلغ حوالى 700 كيلومتر) دفع 300 دولار في السوق السوداء مقابل الوقود. فالآن أصبح تشغيل جرار في المزرعة أمراً لا يمكن تحمل كلفته.
أعلنت جمعية اللغة التركية (TDK) وجامعة أنقرة، الاثنين، عن كلمة العام لعام 2024. وقالت أنه…
بعد سنوات طويلة من الحرب والدمار، طوت سوريا صفحة نظام البعث مع مغادرة بشار الأسد…
حذر رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، الاثنين، الحكومة التركية من تقديم الدعم الغير…
كشفت مؤسسة ASAL Research التركية للأبحاث والدراسات، الاثنين، عن نتائج آخر استطلاع رأي حول نتائج…
كشفت وسائل إعلام، الاثنين، عن معدلات الذكاء في الولايات التركية. وقالت أنه أجري الاستطلاع في…
كشفت هيئة الأرصاد التركية، في بيان، عن أخبار حزينة لسكان إسطنبول الذين كانوا ينتظرون تساقط…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.