ظهر رجل لبناني على منصات التواصل الاجتماعي في حالة مؤلمة للقلوب. بعد أن بدأ بالصراخ بصدمة لعدم قدرته على توفير الدواء لابنته الصغيرة، التي كانت تعاني من حمى شديدة منذ عدة أيام. حتى انها ذبلت وخسرت الكثير من وزنها.
لم يتمكن الأب اللبناني الذي اختنق بالدموع من العثور على علبة دواء. نظراً لأن البلاد تحت أزمة كبيرة أثرت على واردات الأدوية والمستلزمات الطبية.
قال الأب وسط حشد من الناس إن درجة حرارة جسم ابنته المريضة كانت 40 منذ 6 أيام. حيث كان يبحث بيأس عن دواء للتخفيف من مرضها، ولكن دون جدوى.
وأشار إلى أن الحالة الصحية لابنته تدهورت بشكل كبير بسبب نقص الأدوية وأنها فقدت حتى ثلاثة كيلوغرامات من وزنها.
وأضاف الرجل أن لديه سعر الدواء وهو “10000 ليرة” وأن لديه أيضًا سيارة، لكنه لا يستطيع العثور على علبة الدواء. وصرخ بنبرة متأثرة: “ما ذنب هؤلاء الناس الذين يبحثون عن الدواء، فلا يجدونه!”.
ضربت أزمة الكهرباء في لبنان المستشفيات مع ايقاف تشغيل أجهزة التبريد في أقسام مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، وتأجيل بعض العمليات الجراحية بسبب انقطاع الكهرباء.
وجّه فراس ابيض خطابا إلى وزير الطاقة اللبناني في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر، طلب فيه الموافقة على استثناء المستشفى من التقنين الشديد للكهرباء. وقال في تغريدة عبر حسابه الرسمي على تويتر:. “وضع تغذية الكهرباء للمستشفى غير مقبول، انقطاع لأكثر من 21 ساعة في اليوم الوقود غير متوفر وإذا توفر نعاني مشاكل سيولة”.
وأضاف: “تلقيت وعدا من وزارة النفط ومن بعض الشركات الخاصة بتأمين ما يمكن تأمينه خلال الساعات القليلة المقبلة لمادة المازوت. على أن يتم توزيعها على المستشفيات الخاصة الأكثر حاجة”
توفيت طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات في أنقرة بعد ادعاء سقوطها من السرير، في…
في تصريحات هامة حول الوضع في الشرق الأوسط، أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، على…
أعلن رئيس منصة تجار التبغ في تركيا، أوزغور أيباش، عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن زيادة…
شهد افتتاح مطعم جديد في منطقة إيفديك الصناعية في أنقرة إقبالاً كبيراً، حيث قدم المطعم…
تركيا الآن بعد التعادل السلبي مع يوفنتوس على ملعب سان سيرو، يعود الفريق للعمل…
تستعد الحكومة اللبنانية لعقد اجتماع لإقرار اتفاق لوقف إطلاق النار، في حين أشار وزراء في…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الله يفرجها عليكم يا أهل لبنان