قال وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة، اليوم السبت إنه إذا كانت حاجة الدولة أكثر إلى الطب، تكون دراسته أولى من دراسة الفقه، مشيرا إلى أن “الأولوية تكون لما يحتاج إليه الناس والمجتمع”.
جاء ذلك أثناء افتتاح الدورة التدريبية الثانية المشتركة للأئمة والواعظات السودانيين والمصريين بأكاديمية الأوقاف الدولية في مصر.
وأكد أن “الأعلى ثوابا ما تكون به حاجة الناس أشد إليه، بمعنى إذا كنا في بلد يكثر بها الأطباء فلسنا بحاجة إلى دراسة الطب في ذلك الحين بل نكون في حاجة إلى دراسة الفقه والعلوم الشرعية، أما في حالة أن نكون في بلد يكثر فيها الفقهاء والعلماء فقط، فنحن بحاجة لدراسة الطب والعلوم”، جاء ذلك ردا على سؤال أيهما أهم دراسة الطب أم الفقه؟.
كما أشار جمعة إلى أن “الإمام والإعلامي يحتاجان إلى ثقافة شاملة، لأنهم ينقلون الكلمة ويحملون رسالة نقل المعلومة”.
وأضاف: “الدين فن صناعة الحياة وليس فن صناعة الموت. وأن تعمر باسم الدين خيرا من أن تدمر باسم الدين”.
المصدر: “الوطن” المصرية
اقرأ المزيد:
رفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز، تصنيف تركيا الائتماني من "B+" إلى "BB-"،…
بلغت قيمة التجارة الخارجية لتركيا بالعملية المحلية 24.8 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من…
ارتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تركيا بنسبة 31.5 بالمئة في الربع الثاني من العام…
قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن قوات بلاده البحرية تتبوأ مكانة متميزة ومرموقة في…
وقعت شركتا "أسيلسان" للصناعات الدفاعية، و"هافلسان" التركيتان صفقة مشتركة لبيع معدات عسكرية لإحدى الدول بقيمة…
شاركت سفينة "تي جي غي أناضولو" التركية، في تدريبات "مجموعة المهام البحرية الدائمة 2"، التابعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.