رحمة رياض في إطلالة أنيقة وساحرة.. والجمهور معجب!
شاركت النجمة العراقية رحمة رياض، جمهورها بصور عبر موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام” بإطلالة أنيقة وساحرة.
وظهرت النجمة رياض، خلال الصور وهي ترتدي بنطال طويل أسود اللون، وبلوزة كت أنيقة.
كما وركزت خلال نشرها بعض الصور على وجهها، حيث كانت تضع ماكياج بشكل متسوط، ما أضاف إطلالة أنيقة لها.
كما واعتمدت خلال ظهورها على التركيز على الحلق الفضي التي كانت ترتديه، فيما تركت شعرها منسدل على كتفيها.
View this post on Instagram
وعلقت النجمة العراقية رحمة على الصور قائلة :” سولفولي شنو رايكم بحلقتي”.
وتقصد النجمة رياض على حلقتها التي كانت ضيفة عل المذيع الإماراتي أنس بوخش، ببرنامج أَتَتَالْكس.
وأتَتَالْكس هو برنامج على YouTube يكتشف الإنسان وراء العنوان، ويجرى مقابلات مع الفنانين والمشاهير.
وأعجب عدد كبير من المتابعين بحلقة النجمة رحمة.
حيث علق عدد كبير من المتابعين على الصورة، وقال أحدهم :”حلقة رائعة كالعادة بيعجبني عفويتك وصراحتك وتواضعك”.
فيما عقبت إحدى المتابعات:” تجنن الحلقة جاي اوكع بغرام شخصيتج يوم بعد يوم”، فيما قالت آخرى :”في القمة الشهامة والذوق والاحساس رحوم”.
طفولة النجمة العراقية رحمة
وحلت الفنانة رياض ضيفة على الإعلامي الاماراتي أنس بوخش من خلاله برنامجه الذي يستضيف من خلاله نجوم ومشاهير الوطن العربي.
وخلال الحوار تطرق الحديث إلى طفولة الفنانة رحمة رياض لتصفها بـ “صعبة”!
قائلة أنها كانت تعيش تحت قوانين الراحل والدها والذي كان يمنعها من الخروج للشارع ونادراً ما يدخل أحد منزلهم.
ورحمة واصلت الحديث حول أن والدها كان دائماً يرافقها في يومها ولا يفارقها أبداً ولا يعاملها كبنت بل كصبي.
وذلك من ناحية أن شعرها قصير وترافقه في رحلات الصيد ويخرجها أحياناً في الليل لتقود دراجتها الهوائية.
والفرد الناري مُصوب على ظهرها وسط صدمة والدتها وعدم قدرتها على فعل أي شيء وانه كان يطلق عليها اسم “علي”.
وردا على سؤال إن كان تقمصها لشخصية صبي لمرحلة كبيرة من طفولتها قد أثر على شخصيتها.
قالت “تعقدت ممكن نوعا ما كنت قبل اكون مستحيل انا اتزوج وبعد الاربعة عشر سنة أمي اصرت اني اطول شعري وكلي خلاص انت انثى”.
وأكدت أكدت أنها لليوم لم تتخطى وفاة والدها وكل ما تذكره تبدأ بالبكاء وكانت خلال فترة تسمع صوته في الليل وهو يناديها.
أما عن وفاته فقد كانت صادمة لأنه رجل قوي ولم تتخيله في مثل هذا الموقف خاصةً أنه توفي وهو نائم في حضنها.
وخلال الحلقة لامت نفسها لأنها لم تتمكن من مساعدته وشعرت أنها مسؤولة عن ذلك.
خاصةً أنها كانت صاحبة فكرة أن يرتاح وينام بسبب التعب خلال الفترة السابقة من وفاته.
الفنانة العراقية تحدثت عن كونها ولد وكان اسمها علي والمسؤولة عن كل شيء.
كما وأن الجيران لمدة عامين كانوا يظنوا أنها فعلاً ولد بسبب شكلها وتصرفاتها.