وجهت الفنانة بشرى رسالة إلى كل محبيها على مواقع التواصل الاجتماعي أعلنت من خلالها بأنها هاتفها تعطّل ترغب في شراء هاتفًا جديدًا في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنها ستغيب هذه الفترة لاخذ قسط من الراحة.
وكتبت بشر عبر حسابها على إنستغرام: “تلفوني باظ وشايفة إن احلى هدية أقدمها لنفسي السنة دي هي إني ما اصلحوش في القريب العاجل وسأكتفي بهاتف للأسرة فقط ولا اعرف متى سوف أقرر شراء تلفون جديد”.
ووجهت الشكر لكل من قدم لها التهنئة بعيد ميلادها، فقالت: “شكرا لكل الغاليين ومن هنأني بعيد ميلادي.. حقيقي شعرت بسعادة كبيرة من الجميع أثرت فيا تأثير كبير، وأشكر جهودكم كثيرا من كل قلبي”.
وتابعت: “أما بخصوص العمل فيمكن التواصل مع مكتبي أو أحد أعضاء فريق العمل الخاص بي، واعتقد أنني احتاج لإجازة من كل أسباب الصخب حولي خاصة وسائل التواصل الاجتماعي إلى لقاء تقرره الأقدار”.
الجدير بالذكر أن بشرى احتفلت قبل أيام قليلة بعيد ميلادها الـ40، ونشرت صورة برفقة الفنانة يسرا عبر حسابها على إنستغرام وقالت:” العيد ميلاد من غير يسرا ما يبقاش عيد ميلاد …نجمة مصر و الوطن العربى و نجمة قلوبنا كلنا …لما شوفتها قلبى دق 3 دقات و هيفضل يدق كل ما اشوفها …احلى هدية”.
وعلى الجانب الاخر فقد علقت بشرى المؤسس المشارك ورئيس العمليات لمهرجان الجونة السينمائي على تصريحات الفنانة يسرا على عدم حصولها على التكريم في مهرجان الجونة بعد حوار إعلامي أجراه انتشال التميمي مدير المهرجان.
وعلقت يسرا على تصريحات التميمي من خلال منشور عبر صفحتها على “فيسبوك” ، قائلة: “بخصوص حوارك عن سياق تكريمات مهرجان الجونة بالعام الحالي، وتحديدًا في إشارتك به لعدم قدرة مهرجان الجونة على الاحتفاء بي، وهو بنفس محتوى الملف الإعلامي الذي أصدره مهرجان الجونة.. أرغب في توضيح بعض النقاط: من الطبيعي أن تشير المهرجانات إلى خطتها في تكريم الفنانين الذين تود أن تكرمهم، وتوضيح حيثيات اختياراتها للشخصيات المكرمة، لكن ما أجده غريبًا، ولم يحدث من قبل في أي مهرجان دولي أو محلي، هو الإشارة إلى الأشخاص الذين لن يتمكن المهرجان من تكريمهم».
بعد مقطع خادش للحياء.. شاهد: سعودية تفتح النار على سعاد وطليقها نادر النادر : “أدوشتوا العالم.. وأدوشتونا معكم”
- بعد ظهورها بفستان قصير الجمهور.. لـ أصالة كامل بدأتي تفقدين ثقة الناس
وأضافت: “الإشارة لي بهذا السياق تحديدًا لا يمكن أن تُفهم بشكل جيد أو إيجابي كفنانة يسعى المهرجان للاحتفاء بها كما تدعي، ولكن كتبرير لسؤال لم يُطرح من الأساس، لا من الصحافي خلال الحوار، ولا بيني وبين إدارة المهرجان، ولا حتى من أي أطراف أخرى، علمًا بأنه تم تكريمي ومنحي جوائز، سواء بشكل مباشر لشخصي أو عن أعمالي، من خلال أكثر من 80 جهة محلية ودولية، ولا أحتاج لأي مبررات سواء لتكريمي أو عدمه.- ما هو أسوأ، هو تبريرك يا أستاذ انتشال لعدم الاحتفاء بي، لعضويتي باللجنة الاستشارية للمهرجان».
وقالت يسرا إنها تتشرف بأنه جرى اختيارها في هذه اللجنة الاستشارية، قائلة: “أتشرف باختياري فيها بجوار عدد من السينمائيين الممتازين من أنحاء العالم، هذا التبرير يضع علامات استفهام كثيرة حول معيار المهرجان في اختيار الأعمال الخاصة بالسينمائيين أعضاء اللجنة، حيث سبق أن اختار المهرجان فيلمًا للزميلة باللجنة والصديقة العزيزة هند صبري التي أعتز بها جدًا، كما فازت بجائزة التمثيل، وهي كلها اختيارات رائعة وصائبة، لكن أذكرك بجملتك في عدم اختيار أي أحد من اللجنة الاستشارية العليا، بنفس هذا المنطق لن يعرض المهرجان أي أعمال لهؤلاء السينمائيين رغم أهميتها”.
وأوضحت:” لذلك أرفض الزج باسمي في سياق خاطئ وغير ضروري بالمرة، وهو ما أدى لهذا التناقض المرفوض وغير المقبول”.