أعلن الدكتور ألكسندر مياسنيكوف أن أدوية علاج ضعف الانتصاب تسبب احتقان الأنف.
وأشار في مقابلة تلفزيونية إلى أن أسباب احتقان الأنف المزمن ليست فيروسية فحسب، بل يمكنها تكوين الحساسية التي تصيب واحدًا من كل عشرة أشخاص في جميع أنحاء العالم.
يمكن أن يحدث احتقان الأنف أيضًا أثناء الحمل بسبب التغير في مستويات الهرمون.
ويضيف ولكن غالبًا ما تظهر هذه المشكلة نتيجة تعاطي الأدوية والأدوية المختلفة مثل الهرمونات ومسكنات الآلام ومضادات الاكتئاب.
ويقول: “لقد أصبح الآن بالإمكان شراء وتناول أدوية لعلاج ضعف الانتصاب لدى الرجال. وهذه “الحبوب الزرقاء” هي سبب كلاسيكي لاحتقان الأنف”.
يشير إلى أن قطرات الأنف المختلفة يمكن أن تعالج نزلات البرد، لكن استخدامها لفترات طويلة يؤدي إلى مضاعفات في الغشاء المخاطي للأنف الأمر الذي يتطلب جراحة.
بشكل عام يمكن أن تتأثر حالة البلعوم الأنفي بزيادة الحموضة فضلاً عن انخفاض وظيفة الغدة الدرقية. بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يصاب بعض الأشخاص باحتقان الأنف حتى عند شرب جرعة صغيرة من الكحول.