5 أماكن خطيرة في تركـيـا أحذر الدخول إليها، من المعروف أن تركـيـا تمتاز بالجمال والطبيعة الخلابة التي تعمل على جذب السياح لها كل عام من
جميع أنحاء العالم ولكن لابد أن تجد في أي دولة في العالم مناطق خطيرة يحذر منها رجال الأمن حين دخولها لفرض القوانين، وهذا
الأمر يتفاوت بين كل دولة ودولة في العالم.
فنجد أن المدن الكبرى تتميز بوجود بعض الأحياء والتي تنتشر فيها العصابات حيث يسود فيها الصراع، بين العصابات في كثير من
المناطق المنتشرة في العالم.
أما في تركـيـا فمثلها مثل بقية دول العالم فعندها من العصابات المنتشرة في كل المدن.
تركيا مثل باقي دول العالم التي يوجد بها العصابات المنتشرة في كل المدن وفيها عصابات منتشرة على شكل أحياء وخاصة في
مدينة اسطنبول والتي هي صاحبة المركز الأول في عدد العصابات الموجودة في تركيا.
أحياء العصابات أو هذه العصابات لا تتمركز خارج مراكز المدن بل على العكس تماماً هي متداخلة مع الأحياء السكنية والراقية منها أيضاً.
لدرجة أن الشخص لا يتمنى أن يضيع في تلك المناطق أو أن يدخل إلى واحدة منها بالخطأ.
تعرف بين الأتراك بحارة الحشاشين و إذا ركنت سيارتك في أحد الأماكن ولم تجدها فهذا أمر طبيعي! في هذه المنطقة.
هذه المنطقة معروفة لدى سكان إسطنبول بكونها مركز بيع المـخدرات كذلك إنها مركز البضائع الرخيصة في المدينة، لكن وبالرغم من
سمعتها السيئة إلا أن لها جانب هوليودي فهي مشهورة بالمسلسلات التركية حيث إن كثيراً من المسلسلات التركية صورت مشاهدها
داخل أحياء هذه الحارة.
قد تحصل داخل أزقتها أغرب الحوادث من خطف وتجارة ممنوعات وما إلى ذلك ليلا” ونهارا” ودائماً ما تحدث فيها عمليات المداهمة من
قبل القوات الخاصة وجهاز مكافحة المخدرا ت.
يقال إن الشرطة لا تستطيع الدخول إليها بسهولة. خلال المداهمات واسعة النطاق، تم العثور على كيلوغرامات من المخدرات والذخيرة
الصغيرة في المنازل. تشتهر بأحداثها ، ويقال أن معارك ميدانية دارت على تلالها. ليس فقط في الليل ، ولكن أيضًا أثناء النهار ، فهي
مشهورة كمكان لا ينبغي الدخول إليه إن أمكن.
لكن الجيد في الأمر تم هدم غالبية الأحياء الفقيرة نتيجة مشاريع التحول الحضري التي بدأت في المنطقة في عام 2005 ولا تزال
مستمرة اعتبارًا من ديسمبر 2019.
أتعبت هذه الحارة أجهزة الشرطة و إذا أخطأت يوما” ودخلتها فتجنب الوقوع في المشاكل و إلا ستندم !
حيث تنتشر تجارة المخدرات في يوريغير والأحياء المحيطة بها، وإذا كنت لا تعرف أي شخص في هذا الحي ، فلن أنصحك بالذهاب حتى
إلى أقرب حي لك لأنه من المستحيل مغادرة هذا الحي دون إصابة.
هو أخطر حي في أضنة ، يتم تنفيذ 5 عمليات مداهمة على الأقل في السنة
أبناء هذا الحي يتقصدون فعل احتجاجات متكررة في YUREĞİR، حيث يجتمع شباب الحي مع بعضهم ويقومون بالاحتجاجات والصراعات
لجعل الشرطة تأتي إليهم لتفرقتهم وعندها يتصارعون مع الشرطة من باب التسلية.
هذه الحارة تتميز بأن لها موقعاً خلاباً وجميلاً وتتمتع بإطلالة رومانسية وتعتبر من أحلى مناظر أزمير،
ولكن مع الأسف هي عبارة عن عشوائيات لا تدخلها الشرطة إلا في وقت الضرورة، والسائح الذي يخطأ
ويمر منها سيلاحظ كم هي مخــيفة ويتمنى لو انه لم يمر منها.
يعتبر هذا المكان أكبر بيت دعارة في تركيا، علاوة على ذلك، لا تتم الصفقات في أماكن سرية، من الممكن أن ترى النساء الروسيات
والجورجيات والأذربيجانيات في شوارعها بشكل متكرر.
ولم تفلح جميع محاولات الدولة والسلطات الأمنية لإعادة الأمان لهذه المنطقة.
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.