تعد البطاقة الوطنية الذكية، من أهم مشروعات التحول التي تقودها الحكومة التركية في البلاد .
وتم تصميم البطاقة الذكية بهدف حماية حامليها من اختراق المعلومات وتزوير الإمضاء والأوراق الثبوتية .
وتهدف الحكومة من خلال التحول الرقمي في الهوية إلى تقليل التملفة التي كانت تستوجبها الهوية القديمة .
وتتميز الهوية الذكية بأنها تحتوي رخصة القيادة، والتوقيع الإلكتروني، وعلى شريحة بسعة 1 غيغابايت تتضمن كافة المعلومات الشخصية والصحية، المصرفية لصاحبها .
كما تتميز بأن صلاحيتها تستمر إلى 10 سنوات، وتجهز خلال 30 يوم فقط، وتغني عن جواز السفر في خميس دول وهي قبرص التركية، جورجيا، أوكرانيا، مولدوفا، أذربيجان .