هناك 3 علامات تدل على أن صداع الإنسان ناجم عن تلقيه عدوى المتحور الجديد من فيروس كورونا “أوميكرون”.
الطريقة الأولى:
تختلف شدة الصداع من معتدلة إلى شديدة حيث يأتي في شكل طعن أو نبض أو ضغط،، وهو أمر غير مألوف في حالات الصداع العام ويستمر لمدة ثلاثة أيام، حتى مع تناول المسكنات.
الطريقة الثانية:
يحدث هذا الصداع في جانبي الرأس، ويسبب الألم على جانبي الرأس فقط.
الطريقة الثالثة:
يترافق مع التهاب مما يعني أنه رد فعل للجسم الالتهابي لأنه يحارب الفيروس، في وقت يصيب الجيوب الأنفية مما يؤدي أيضًا إلى حدوث التهاب.