يزور رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض كمال كيليتشدار أوغلو، الولايات المتحدة الأمريكية ضمن جهوده للحصول على دعم أمريكي للترشح للانتخابات التركية المقبلة 2023 .
وتبدأ زيارة كيليتشدار أوغلو العلنة إلى الولايات المتحدة بين 9 إلى 13 تشرين الأول/أكتوبر القادم، ويرافق كيليتشدار أوغلو في زيارته بعض من قادة الأحزاب المعارضة مع ممثلين عن عالم الأعمال ومراكز الفكر وأجهزة الإعلام .
تهدف زيارة كيليتشدار أوغلو، إلى لقاء مجموعة من أعضاء الكونغرس الأمريكي وحشد الدعم للمعارضة قبل الانتخابات التركية .
و قال الصحفي التركي محمود أوفور أن كلا من مصطفى أوزجان ومصطفى يشيل، العضوين البارزين في منظمة “غولن”، سيذهبان إلى أمريكا بالتزامن مع زيارة كيلشتدار أوغلو، حيث أن تنظيم غولن غير مقتنعين بقدرته على منافسة أردوغان والفوز بالانتخابات .
وأضاف أن القيادة الأمريكية وجماعة غولن ستضغط على كيلشتدار أوغلو كي لا يكون مرشحا منافسا لأردوغان وستدعم إمام أوغلو .
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
السلام عليكم .تركيا هي دولة اجدادنا واحفادنا . وهية قرة اعيننا . يأسفني ويحزنني ارى واسمع هذه الكثرة من خونة الوطن من الذين يسمون انفسهم اتراك من الاحزاب المعلرضة . لم ارى في حياتي وانا في السبعين من عمري كثرة الخونة علنا الا في تركيا. هؤلاء اصولهم معروفة ونياتهم علنية . لكن المؤسف نرى امريكا واوربا تساندهم علنا والشعب التركي ساكت . العين بالعين لماذا لاتستغلون الحرية والديمقراطية لتنظيم حملة احتجاجية باسم حرية التعبير امام سفارات وقنصليات امريكا والدولة المنافقة والمساندة للارهاب بكتابة عبارات امريكا ائنت صديقة ام عدوة و ارفعي يدكي عن بلادنا ولاتتدخلي في شؤننا ولالمساندة الارهاب ولا ارهاب يونان وارمينيا وعبارات تخجل سياسة امريكا. امريكا تخاف من احتاجات الشعوب ضدها .صدقوني . الى متى نقبل الذل و التخويف والاهانات . هل لهم الحرية في الفتنة والتفرقة والارهاب و ليس لنا الحق بالتعبير و الدفاع عن الحق ؟ الى متى ؟