قال المدعي العام لرئيس بلدية آغري سايان، أن رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو اتصل بإمام أوغلو وتجاهله وطلب استقالته بعد هذه التطورات .
وأضاف أن ميرال أكشنار رئيسة حزب الجيد أخذت مرشحها إمام أوغلو في أحضانها معلنه دعمه للترشح عقب صدور قرار المحكمة ضده .
وتابع أن إلغاء كليتشدار أوغلو رحلته إلى ألمانيا بعد هذه التطورات، قال كليتشدار أوغلو إن إمام أوغلو سيستمر في منصب رئيس البلدية، إنه لا يريد أن يكون إمام أوغلو مرشحا .
وأردف المدعي العام سايان: “اليوم رأينا ما فعلوه في المرحلة الأولى عندما لم يكن هناك شيء، هناك قرار من المحكمة الابتدائية، سيذهب المزيد إلى هذه الاستقالة. هناك 4-5 أشخاص هناك قرروا” .
وأشار أن الحدث الذي يعتبر مؤمرة ضد كليتشدار أوغلو هو قدوم أكشنار بعد القرار ضد إمام أوغلو لدعمه .
وقال لماذا لم تأت وتنضم إلى الدبابات في 15 يوليو؟ لماذا ذهبت وشربت القهوة؟ كل هذا هو سيناريو فيلم، كلها مؤامرات. وهذه المؤامرة تحاك ضد كليتشدار أوغلو .