اعلنت وكالة رويترز عن إعلان توظيف خاص بالوكالة تضمن حاجتها لمحررين باستطاعتهم كتابة تقارير في مواضيع كـ “تراجع التقاليد العلمانية الحديثة في تركيا في عهد أردوغان، وخطر خسارته الانتخابات بسبب مشاكل التضخم وتراجع الليرة التركية”.
وردت قناة “تي آر تي ورلد” بالمثل على إعلان التوظيف في لندن ينص على البحث عن موظفين لإعداد تقارير تتطرق إلى “عدم الاستقرار السياسي في إنجلترا والأزمات الاقتصادية التي تعصف بالبلاد ونقاشات الحكم الملكي في القرن الحادي والعشرين”.
اونتقد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخر الدين ألطون، اعلان وكالة رويترز
وقال ألطون: “يبدو أن رويترز تبتعد عن الحقائق وتستخدم منظورًا متحيزًا حول ما حدث في تركيا خلال عهد الرئيس أردوغان”، في معرض تعليقه على إعلان الوكالة.
وأشار إلى أن “العبارات الواردة في إعلان رويترز لا يمكن أن تبدو منطقية إلا في منشور دعائي”، مضيفا “هذه ليست صحافة إطلاقا”.
وأردف أنه “يجب على وسيلة الإعلام أن تسأل صحفييها على الأرض عن الحقائق قبل أن تستخدم أحكامها المسبقة حول ما يحدث كخط رئيسي للأخبار”.
وقال إنه “من الأفضل لرويترز مقارنة الجمل الواردة في إعلانها مع مبادئ الصحافة التي تدعي الالتزام بها والمتمثلة في الاستقلال والنزاهة والحيادية والموثوقية”.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور للحم مفروم تم شراؤه من أحد الفروع التابعة لسلسلة…
أسعار الذهب تحقق أرقامًا قياسية واحدة تلو الأخرى، والأنظار تتجه نحو الأرقام المرتفعة. المواطنون الذين…
الطقس البارد الذي ضرب تركيا في شهري مارس وأبريل، وكان قارساً لدرجة أنه أعاد للأذهان…
اشتهرت الفنانة التركية الشهيرة بولنت أرسوي مؤخرًا بظهورها اللافت في برنامج ""جميلات العالم في عطلة ،…
أعلن وزير المواصلات والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورال أوغلو، أن مطار إسطنبول سيبدأ يوم…
أدلى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بتصريحات هامة خلال اليوم الأخير من منتدى أنطاليا الدبلوماسي،…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الهجاء والعداء المرير الذي تكنه النخب الغربية للرئيس أردوغان خير دليل على وطنيته،. فالنخب الغربية وأذرعها الإعلامية لا تهاجم بشراسة من يعارض مصالحها الإمبريالية.، وبرغم جهودهم المنظمة والقوية لإسقاطه وإفشال مشروعه النهضوي الإصلاحي إلا أن الرئيس أردوغان وتحالف الأمة هما المنتصرين لا محالة في الاستحقاق الإنتخابي المقبل