أراد أحد متضرري الزلزال التعامل مع شركة لتجارة وتأجير السيارات، ولا يعرف أنها محتالة ولها أسبقيات في عمليات النصب و الاحتيال.
لكن ما فعلته الشركة صادم ولا يتخيله العقل حيث أنها عندما علمت بأن المستأجر أحد متضرري الزلزال، أخبروه بأنهم شركة محتالة، ولا يحتالوا على متضررى الزلزال، وطلبوا منه أن يتوخى الحذر و الانتباه.
تفاعل النشطاء والمغردين مع القصة وأشادوا بالموقف النبيل الذي قامت به الشركة في ظل غياب الأمانة و المصداقية.