السلطات التركية
أدت الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا في 6 فبراير بقوة 7.8 و 7.6 درجة على مقياس ريختر إلى تقسيم قرية تركية إلى قسمين.
وذكر تقرير أن قرية دميركوبيرو بولاية هاتاي التي يقطنها ألف شخص، انقسمت إلى قسمين جراء الزلزال المدمر.
ونقل عن أحد سكان القرية ماهر كاراتاس قوله إن المنازل غرقت في الأرض بمعدل 4 أمتار.
وأضاف: “كانت الأرض حرفيا ترتفع وتنخفض”.
وأكد القرويون أن الزلزال تسبب في اندفاع المياه الجوفية التي تدفقت 30 مترا في أماكن كثيرة.
وأعلنت السلطات التركية، الأحد، انتهاء البحث عن ناجين من الزلزالين، في جميع المناطق باستثناء محافظتي كهرمان مرعش وهاتاي في حوالي أربعين بناية.
اشتكى زعيم حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزَيل، تركيا مرة أخرى لدولة غربية، وهذه المرة كانت…
نفت المديرية العامة للائتمان والمساكن الطلابية (KYK) المزاعم المتداولة بشأن "وقوع جريمة قتل في سكن…
تمكنت طائرة "بايرقدار تي بي 2"، التي تم تصميمها وتطويرها محليًا من قبل شركة…
حذّرت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نغوزي أوكونجو-إيويالا، من أن تصاعد التوترات التجارية بين الولايات…
تستعد الحكومة الجديدة التي يتم التخطيط لتشكيلها في ألمانيا لاتخاذ واحدة من أقسى الخطوات في…
في إطار التحقيقات المتعلقة ببلدية إسطنبول الكبرى، تم إصدار قرار بالإقامة الجبرية تحت مراقبة قضائية…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.