أدلى وزير الداخلية التركي سليمان صويلو بتصريحات قال فيها بأن العالم بأكمله يكره الولايات المتحدة الأمريكية وأكد أن أوروبا لا تشكل سوى بيدق للولايات المتحدة الأمريكية.
رفض صويلو العام الماضي قبول تعازي واشنطن بعد الهجوم الإرهابي في إسطنبول، وطالب الولايات المتحدة “رفع يدها القذرة” عن بلاده.
وقال: “لا يوجد شيء اسمه أوروبا، لا تبالغوا في الأمر. هناك الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا ليست سوى قطار في قافلة الولايات المتحدة، ولا شيء مميز هنا”، وأكد صويلو على أن الولايات المتحدة الأمريكية “لا زالت تفقد سمعتها، والعالم كله يكرهها” وأن “أوروبا ليست سوى بيدق الولايات المتحدة في إفريقيا، وكل الدول الإفريقية تكره الدول التي تستغلها، ويسعون للعودة إلى لغاتهم المحلية” مشددا على أن الغرب “لم يعد يتمتع بالسيادة”.
وأضاف: “الزعماء الأوروبيين يفقدون مصداقيتهم باستمرار، والسكان يشيخون”
وتابع “لم يعد لدى الأوروبيين أي نوع من السيادة، إلا أنهم يحاولون الحفاظ على عاداتهم.. لكن تركيا تغيّر التاريخ، وهذه هي الانتخابات التي سيتغير فيها هذا التاريخ بالكامل. لهذا السبب تضغط الولايات المتحدة وأوروبا، ولهذا السبب يرتعد قنديل (جبال في شمال العراق حيث يختبئ مسلحو حزب العمال الكردستاني وفقا لأنقرة)، ويضغط حزب العمال الكردستاني”.
واختتم: “ليس الأمر حول اختيار رجب طيب أردوغان، وإنما هو اختيار الأجيال القادمة لتركيا، اختيار الاستقلال الكامل لتركيا”.
سجل الذهب تعافياً في التداولات الآسيوية بعد انخفاضه بأكثر من 2% في الجلسة السابقة إثر…
بدأ تجار السيارات في تركيا الاحتجاج على القرار الجديد الذي يلزمهم بإصدار بوليصة تأمين مروري…
من المتوقع أن تُطرح الأرقام "زيادة الحد الحد الادنى للاجور" على الطاولة خلال الاجتماع الذي…
أفاد البروفيسور الدكتور جنيت كوجاش من قسم أمراض القلب في مستشفى كلية الطب بجامعة بيروني…
بينما تستمر موجة البرد في التأثير على المناطق الشرقية من تركيا، يتساءل المواطنون عن…
أمس، زارت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أنقرة على رأس وفد رفيع المستوى،…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
حكومة امريكا المنافقة تدعي بالحريات والديمقراطية لكنها حية سامة قاتلة بتطبيقها على الواقع . الديمقراطية يجب ان تكون على طريقتها فقط ولصالحها غير ذلك فالديمقراطية غير صحيحة ويجب تغييرها بالانقلابات او بتهمة الارهاب الاسلامي بايدي عربية و خدامهم امثال ابن الناقص قرد وشيطان العرب الشاذ وهو يستحق كل الالقاب الرذيلة . انظر الى مصر وليبيا وتونس وسودان وفلسطين و جزائر وسوريا كل المشاكل بامر امريكا بيد صغارهم وفروخهم ابن الناقص . هل تتذكرون ماذا عملت امريكا بروسيا بحجة التدخل في الانتخابات . اذا لماذا تسمح امريكا لنفسها بالتدخل بالشؤن الداخلية والانتخابات للدول الاخرى مثل تركيا وباكستان و تونس و مصر. نعم حكومة و سياسة امريكا سياسة ارهابية و حكومة مجرمة منافقة لا يهمهم الشعوب الاخرى بل مصالحهم . واغلب حكومنا خدمهم و عبيدهم المطاع . امريكا تعرض عضلاتها بالرهاب و اسنادهم للارهاب هذا كل ما في الامر . اما تطيع او انشر الارهاب في وطنك .