قال منافس أردوغان ومرشح المعارضة التركية، كمال كيليتشدار أوغلو، أنه اذا فاز بالرئاسة سيعيد العلاقات مع سوريا إلى عهدها السابق.
وأوضح خلال كلمة ألقاها أمام تجمع انتخابي جماهيري بولاية قيسري وسط تركيا: “خلال عامين كحد أقصى سنتصالح مع سوريا، وسنعيد علاقاتنا الطبيعية معها بشكل كامل، وسنعيد فتح السفارات بين البلدين، وسنعيد السوريين المقيمين في تركيا والذين بلغ عددهم أكثر من 3 ملايين شخص، إلى بلادهم”.
يعتبر كيليتشدار أوغلو المنافس الأول للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال الانتخابات الرئاسية، المقرر عقدها في 14 مايو المقبل.
وقال في تصريح أخر أنه في حال فوزه بالرئاسة سيسعى لاستئناف المفاوضات في أقرب وقت ممكن بشأن انضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي.
وأوضح أن أنقرة ستحافظ على العلاقات الاقتصادية مع روسيا، على الرغم من أنه وحلفاؤه لا يرون أنه من الصواب قيام روسيا بشن عملية العسكرية ضد أوكرانيا.
وأشار الى أن مهمة رئاسته ستكون منع تركيا من التحول إلى دولة حكم استبدادي مطلق، بل استعادة المؤسسات الديمقراطية والبدء في حل المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها بلاده.
وتابع: “استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية التعبير – كل هذه الأمور يجب أن تعود. (أولوياتنا) هي الحرية والديمقراطية”
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لتحقيق الاستقلال الكامل في قطاع…
أحدثت طائرة بيرقدار تي بي 3 التركية آفاقًا جديدة في هذا المجال من خلال الهبوط…
التقى زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل مع رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالين حيث طلب…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
هذا الملعون ابن الملعون العلوي الشيعي الكافر الحاقد على رسولنا الشريف خير الخلق و الذين يطعنون في شرف ام المؤمنين يريد ان يجعل تركيا جزئا من ايران و سوريا و الاكراد الارهابيون الشيوعيون الملحدين . هذا يبين بان الملعون كمال كلب اغلوا ليس له اي اخلاق ولا مبادئ. كيف جمع بين الملحدين الشيوعيون و العلمانيون والحاقدين و الذين يدعون بانهم اسلاميون و الارمن من اجل تقسيم تركيا وستكون كارثة كبيرة للدول العربية جميعا . ستسيطر ايران على العراق و تركيا و سورية و اذربيجان و لبنان ويمن والتالي بلاد الحرمين والخليج هذا ما يريده امريكا و اوربا اعداء الاسلام .