قال زعيم المعارضة التركية والمرشح الرئاسي للانتخابات التركية كمال كيليشدار أوغلو خلال مقابلة مع صحيفة ألمانية إنه سيغير الدستور وسينشأ قانون أخلاقي سياسي.
وأوضح أنه سينفذ كافة المعايير الديمقراطية للاتحاد الأوروبي دون انتظار أو شرط أو مماطلة.
وتابع:”سنلبي جميع رغبات الاتحاد الأوروبي”
واستطرد: “إنه لشرف كبير أن أكون مثل رئيس الوزراء الألماني أولاف شولتز”.
وأشار الى أنه مناهض للاستعمار: “ستظل تركيا دائمًا عضوًا فخورًا في الغرب، وفي جميع المؤسسات الدولية، تركيا جزء من الصفوف الغربية وستواصل العمل بهذه الطريقة.”
وأردف:”الحكومة التي سنقيمها ستقربنا من حلفائنا الغربيين سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا”.
وواصل: ” فوزنا بالانتخابات في 14 مايو سيعيد أيضًا توجه تركيا نحو الغرب، هذا التوجه هو انعكاس لمثل أعلى بالنسبة لتركيا، حيث الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان والمساواة”.
وأكد أن تركيا ستضع التفاهم المستقل في السياسة الخارجية على جنب.
اشتكى كيليتشدار أوغلو إلى الألمان من النظام القانوني في تركيا.
وقال:” إن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان أصدرت قرارها بشأن هذه القضية وينبغي الإفراج عن الإسمين.”
وإدعى إسكات تحالف المعارضة قائلاً: “سنظهر إمكانية التغيير السلمي للإدارة بالانتخابات، حتى في ظل الظروف الحالية غير العادلة والسلطوية التي يحكم بها الحزب الحاكم الذي يمارس ضغوطا مستمرة لاسكات المعارضة “.
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
تراجعت نسبة التضخم في تركيا بشهر أكتوبر/تشرين الأول إلى 48.58 بالمئة على أساس سنوي. وأوضحت…
قاصر تركي لديه سجلات جنائية أكثر من عمره! ألقت الشرطة التركية القبض على قاصر…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رؤساء بلديات ماردين، باتمان، وهافيلتي التابعين لحزب "DEM" كإجراء…
في صفقة مقايضة غير مألوفة بمدينة قونيا التركية، استبدل الشاب تشاغان حاصيرجي (16 عامًا) سيارة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الله يستر . بكل المعايير العالمية كمال كلب اغولو يعتبر خائن دولة و الامة . يتعهد بتقسيم وتدمير و ارهاب دولة علنا و الافراج عن الارهابيون و يتعهد بتنفيذ اجندة خارجية معادية و علنا . اين الحكومة اين المخابرات و اين القانون . وكل هذا يتحججون بالدكتاورية في تركيا . هل هناك شخص واحد في كل اوربا و امريكا او اي دولة يقول ما يقوله مرشح للرئاسة ؟ هذا الخائن يقولها علنا انتخبوني لاقسم بلادهكم وانشب حرب اهلية بينكم. هل هذا يعقل ياناس يا عالم. هل انني احلم