كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن وجود غضب مصري من رئيس حكومة تل أبيب بنيامين نتنياهو لنكث وعده وبثقة الوسطاء المصريين.
وأوضح الإعلام الإسرائيلي أن هناك غضبا مصريا من الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة فجرا والتي أسفرت عن وفاة 13 فلسطينيا بينهم 3 من قادة الجهاد الإسلامي.
وقال الإعلام الإسرائيلي إن “مصر غاضبة من العملية العسكرية الإسرائيلية وتقول إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو نكث بوعده وبثقة الوسطاء المصريين الذين عملوا خلال الأسابيع الماضية للتوسط بالتوصل الى تسوية لاطلاق نار متواصل”.
ووفقا للإعلام الإسرائيلي، فإن “المسؤولين الثلاثة الذين تم اغتيالهم خرجوا لتوديع عائلاتهم من خلال الاعتماد على وعد مصر بأنه لن يحدث لهم مكروه”.
ولفت الإعلام إلى أنه كان يفترض بهم التوجه إلى القاهرة من أجل محادثات الوساطة لكنهم لم يصلوا إلى هناك.
واستهدف الجيش الإسرائيلي عدة مناطق في قطاع غزة، من ضمنها منازل لقادة في حركة الجهاد الإسلامي، ما أسفر عن استشهاد 13 فلسطينيا بينهم 3 من قادة الجهاد الإسلامي.
وعقب عملية الاغتيال، حملت حركة الجهاد الإسلامي إسرائيل كامل المسؤولية عن المجزرة التي شنها طيران تاتي أبيب، مشيرة إلى أن “المجزرة تجاوزت كل الحدود ومثلت خرقا لوقف النار”.
وقالت الحركة في بيان إن “الرد الفلسطيني على هذه المجزرة البشعة لن يتأخر وسرايا القدس والمقاومة لن تتهاون أبداً أمام هذه الدماء الطاهرة”، مؤكدة أن العدو لن يحقق أهدافه ومبتغاه من وراء هذه الجريمة النكراء فالمقاومة صفوفها موحدة ومواقفها ثابتة.
وكانت مصر قد أدانت في بيان شديد اللهجة صادر عن وزارة الخارجية، أمس الثلاثاء، التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
نشرت وسائل إعلام المحلية، الاثنين، تحذيرات بأنه سيتم حظر استخدام بطاقة الهوية القديمة في…
أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف، الاثنين، أن الادعاءات القائلة بأن أسماء الأسد، زوجة…
أعلنت جمعية اللغة التركية (TDK) وجامعة أنقرة، الاثنين، عن كلمة العام لعام 2024. وقالت أنه…
بعد سنوات طويلة من الحرب والدمار، طوت سوريا صفحة نظام البعث مع مغادرة بشار الأسد…
حذر رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، الاثنين، الحكومة التركية من تقديم الدعم الغير…
كشفت مؤسسة ASAL Research التركية للأبحاث والدراسات، الاثنين، عن نتائج آخر استطلاع رأي حول نتائج…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.