إلتقى زعيم حزب الشعب الجمهوري كيليجدار أوغلو برئيس حزب النصر، أوميت أوزداغ، بعد دعم الأخير له في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
وتم الكشف عن بنود الإتفاق بين حزب النصر وتحالف الشعب وهي على النحو التالي:
حماية توصيف الجنسية التركية في البنود الأربعة الأولى والبند 66 من الدستور التركي.
إعادة جميع اللاجئين وفي مقدمتهم السوريون إلى بلدهم في غضون عام كحد أقصى.
مواجهة كافة التنظيمات الإرهابية التي تهدد وحدة البلاد ومصيرها.
مواصلة تعيين موظفين عوضا عن رؤساء البلديات الذين يثبت بالأدلة القانونية ارتباطهم بالإرهاب.
عدم السماح بأي إجراءات سياسية وقانونية تهدد البنية القومية والموحدة لتركيا.
تمتع الدولة بالشفافية تجاه المواطن والتصرف بشكل واضح وصريح.
استناد جميع التعيينات بأجهزة الدولة على الكفاءة وليس المحسوبية.
مواجهة كافة أشكال الفساد في إطار القانون.
عدم التنازل عن مبدأ الدولة القومية والعلمانية التي تأسست في عام 1924، والالتزام بهذه القيم.