شاركت صحيفة واشنطن بوست تقرير قالت فيه أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حليف تتمنى واشنطن وحلفاءها الغربيين أن تعمل بدونه.
وأفادت بأن الولايات المتحدة وشركائها الأوروبيين لا يملكون سوى إلا بعض الأوراق التي يمكنهم من خلالها الضغط عليه.
وأكد أن:” أردوغان شخصية قوية، واصطف مع موسكو لدعم الإقتصاد التركي المتداعي ”
واستطرد: “سيظل أردوغان مشكلة بالنسبة للغرب يجب التعامل معها وإدارتها.”
وأفادت بأن أردوغان يواصل الوقوف أمام انضمام السويد إلى الناتو، لرفضها اتخاذ خطوات قاسية، بما في ذلك ترحيل أكراد يعتبرهم أردوغان إرهابيين.
وأشار التقرير الى أن أردوغان عارض العقوبات الغربية التي تم فرضها على روسيا وافتتح ممرا تمكنت من خلاله موسكو استيراد بعض السلع التي منعت الولايات المتحدة وأوروبا تصديرها إلى هناك.
وصرحت الصحيفة بأن أردوغان يسعى منذ أكثر من عام لشراء مقاتلات “أف16” وأجهزة لتحديث لمقاتلاته القديمة.
وأكدت أن بايدن يدعم صفقة المبيعات، لكن قادة الكونغرس الغاضبين من عرقله انضمام السويد إلى الناتو قاموا بتعليق الصفقة.
وإعتبرت عرقلة العضوية السويدية هدية لفلاديمير بوتين، لكنها تبقى رمزية في الوقت الحالي لأن الناتو يدمج القوات السويدية في بنيته العسكرية دون ضمانات أمنية.
رفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز، تصنيف تركيا الائتماني من "B+" إلى "BB-"،…
بلغت قيمة التجارة الخارجية لتركيا بالعملية المحلية 24.8 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من…
ارتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تركيا بنسبة 31.5 بالمئة في الربع الثاني من العام…
قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن قوات بلاده البحرية تتبوأ مكانة متميزة ومرموقة في…
وقعت شركتا "أسيلسان" للصناعات الدفاعية، و"هافلسان" التركيتان صفقة مشتركة لبيع معدات عسكرية لإحدى الدول بقيمة…
شاركت سفينة "تي جي غي أناضولو" التركية، في تدريبات "مجموعة المهام البحرية الدائمة 2"، التابعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.