أُصيبت الشابة الفلسطينية سريت شقور (18 عامًا)، بطلق ناري في 9 يونيو الجاري، أدى إلى وفاتها على الفور في بلدة يركا بمدينة الجليل شمالي فلسطين المحتلة.
أشارت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن سريت قتلت بسبب ميولها الجنسي المثلي، وأفادت بأنها تعرضت الى تهديدات من عائلتها سابقًا.
مرت الشابة بظروف صعبة جدًا عندما تم إرغامها على العيش في ملجأ للنساء المعنفات وقد عاقبت المحاكم اثنين من أشقائها بالسجن لمدة شهرين وأربعة أشهر بسبب التهديدات.
وجرى نقل سريت إلى مستشفى “نجمة داود الحمراء” بعد تعرضها لإطلاق نار في الجسم ورغم الجهود المكثفة التي بذها الكادر الطبي لإنعاش لها، الا أنها باءت بالفشل.
تعد جريمة القتل هذه واحدة من أعمال العنف التي تستهدف المجتمعات المثلية جنسيًا والمتحولين جنسيًا في الشرق الأوسط.
ويطالب النشطاء بضرورة إجراء تحقيق دقيق وشامل في هذه الجريمة، وتقديم الجناة إلى العدالة، حتى يتمكن المجتمع المثلي والمتحول جنسيًا من التعافي والحصول على العدالة للضحايا.
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لتحقيق الاستقلال الكامل في قطاع…
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية التركية، الخميس، تحذيرات متتالية من عاصفة جوية وسقوط ثلوج في…
أحدثت طائرة بيرقدار تي بي 3 التركية آفاقًا جديدة في هذا المجال من خلال الهبوط…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.