في أول أيام عيد الأضحى، شهدت السويد حادثة حرق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة ستوكهولم، مما أثار ردود فعل إسلامية وعربية عديدة.
وانعكست هذه التوترات على العلاقات الدبلوماسية بين السويد والعراق، حيث قام متظاهرون تابعين لتيار رجل الدين العراقي، مقتدى الصدر، بقتحام مقر السفارة السويدية في بغداد.
سلوان موميكا، يبلغ من العمر 37 عامًا ويصف نفسه بأنه عراقي ليبرالي علماني ملحد، ومعارض للحكومة والنظام العراقي.
كان له دور في تأسيس وترأس حزب الاتحاد السرياني بين عامي 2014 و2018.
ولد سلوان في قضاء الحمدانية بمحافظة نينوى في العراق، وهذه المنطقة تتمتع بأغلبيتها المسيحية السريانية.
بعد انتهاء دراسته الابتدائية، انتقل مع عائلته إلى بغداد، ومن ثم انتقلوا جميعًا إلى مدينة أربيل في إقليم كردستان العراق.
على صعيد آخر، عبّرت وزارة الخارجية السعودية عن إدانتها واستياءها بعد وقوع حادثة أخرى لحرق المصحف، وذلك أمام مبنى السفارة العراقية في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن.
واستنكرت وزارة الخارجية السعودية في بيانها عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار تلك الحوادث وحماية المقدسات الإسلامية.
وفي مدينة بغداد، خرجت تظاهرات واسعة احتجاجًا على حرق نسخة المصحف واقتحام مقر السفارة السويدية.
حاول مئات المحتجين العراقيين دخول المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد للوصول إلى السفارة الدنماركية.
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
تراجعت نسبة التضخم في تركيا بشهر أكتوبر/تشرين الأول إلى 48.58 بالمئة على أساس سنوي. وأوضحت…
قاصر تركي لديه سجلات جنائية أكثر من عمره! ألقت الشرطة التركية القبض على قاصر…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رؤساء بلديات ماردين، باتمان، وهافيلتي التابعين لحزب "DEM" كإجراء…
في صفقة مقايضة غير مألوفة بمدينة قونيا التركية، استبدل الشاب تشاغان حاصيرجي (16 عامًا) سيارة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.